قصه الملك السادى والفتاه ام النمر
منقول دمتم بخير #الفتاة_أم_النمر)🌹
👈من أكثر القصص التي أثارت الجدل فى التاريخ وبشكل خاص بين النساء والرجال هى قصة "الفتاة أم النمر؟"
للأديب الأمريكى "فرانك ستوكتون"
مضمون القصة أنها تحكي عن ملك ساډي ابتدع طريقة جديدة لمحاكمة المُتهمين
و هي أن المُتهم بجرم ما يقف أمام بابين مُغلَقيِن باب منهم توجد خلفه فتاة جميلة والثانى خلفه نمر جائع ..
ولو فتح الباب الذي وراءه النمر يكون عليه مصارعته أو يكون وجبة لذيذة له والاختيار هذا يدل إذا كان المتهم بريئا أو لا
لو فتح باب النمر يعنى إن المُتهم مدان ..
ولو فتح باب الفتاة يكون بريئًا وحرًا..
كان جدل القصة أن إبنه الملك أحبت شخص من العامة وهو ايضا أحبها جدا..
ولما وجده من العامة قرر ان يحاكمه بالطريقة المُعتادة "الفتاة أم النمر"
أتى وقت المُحاكمة فنظر المُتهم حوله فى الحشد مذعورًا
فرأى الأميرة "حبيبته" تجلس فى المقصورة .. تنتظر ..
كان المُشاهدين يترقبون فنظر لحبيبته نظرة أخيرة ..
فأشارت له على باب من الاثنين بدون أن يشعر بهما أحد
وهنا أخذ يفكر سريعًا ..
فهو متأكد للغاية من أنها تحبه وتريد له النجاة وبالتالي محال أن تكون قد أشارت له على الباب الذي خلفه النمر
هل انتصرت المرأة الغيورة بداخلها ام انتصرت المرأة المُحبة ؟
هل يطيعها ويصدق إشارتها ؟ أم يقرر وحده و يختار الباب الثاني ؟
اخيرا .. قرر الشاب أن يفتح الباب الذي أشارت عليه الأميرة
👈وانتهت القصة..✋
لكن الحدث لم ينتهي القصة أثارت ڠضب القراء بشكل كبير وتسببت فى جدل بين الجنسين واسع النطاق
الأناث يرون إن المرأة مُضحية بطبعها وتفضل أن ينعم حبيبها فى كنف فتاة أخرى ويظل حيًا على ان ېموت وتفقده ..
👈 هل الأميرة أشارت له على الباب الذي خلفه الفتاة ام باب النمر .!؟🤔.