روايه ما بين العشق والاڼتقام
المحتويات
الملاحظه لمدة يومين لانها محتاجه لجهاز التنفس وفي أقرب وقت تعمل العمليا لانها لو فضلت أكتر من كده ممكن تم وت لقدر الله
بيطرقهم الطبيب دمعه بتنزل من بحر الدموع التي تترقرق في عينيه يوسف نظر إليه وعيونه بالون الأحمر منعن من تسقط دموعه
يوسف أنته جاين ليه
شمس حاول التحقم في صوته الباكي في مانع من حد يجي يشوف أمه
شمس بصوت مرتفع بسسسسس بقااااااا قولتت مقتلتهاش خلاص أنت واقف هنا ليه روح شوف بنتكككككك يلاااااااا
يوسف صدقني هتن ډم أنت وهي على كل نقطة د م نزلت من بنت
بتستيقظ مريم بتعب بتنظر إليه پخوف أتعدلة ونظرة إلى الغرفه
مريم برعشه أن أنا إي إلي جبني هنا
قفل المصحف ووضعه داخل الدرج أنت كويسه دلوقتي
جلس بجانبها وامسك يديها نظرة إليها وهي تبكي بشده ورعشه
مريم كنت هض يع بابا هيض يعني بيده بسبب الز فت إلي بيشربه في أب يعمل كده في بنته حرام عليه أنا تعبانه بابا جاب سك ينه تلمه وم زق قلبي بيها بكل برود وسابه
نكون عب د عندكم بس لا زي ما أنته عندكم قلب وبتحسه أحنا كمان عندنا قلب لي مفكرنه جن س أخر مع أننا نفس كل حاجه اختلاف انك أدهم و أنا حواء لي مهما يبقى في تقدم
أحنى مش جواري مجناش علشان الخ دمه ليكم وبس أحنى مش لحد غير ربنا أنت واحد خا ين وهو كمان خا ين خ ان أمي وعايز يقرر معايا عايزني ابقى ط عم ليهم علشان
أجب له فلوس مش مهم عنده أزاي أو ح رام ولا حلال بس أهم عنده الفلوس ليه بتست عبدونه حرام عليكم
بيقطع حدثهم صوت طرق على الباب بتدرك مريم وضعهم بيحمر وجهها من الخجل وبتبتعد عنه وهي تنظر إلى ملابسها شهقت عندما وجدت نفسها ترتدي ملابس أخره بيسمح مالك بدخول الطارق بيجدها العامله
الفتاه أستاذ مالك في واحد تحت عمال يزعق ومش عايز يمشي غير لما يقابل حضرتك
مالك مقلش أسمه إيه
مالك تمام روحي أنت وأنا جاي وراك
الفتاه بتخرج وبتغلق الباب خلفها نظر مالك إليها
مالك متخفيش الخدم هما إلي غيرولك هدومك علشان كانت متب هدله خالص
مريم بكسوف تمام شكرا أنا ممكن اطلب منك طلب
مالك اه اوي اتفضلي
مريم بدموع أنا هنزل معاك بس بالله عليك لو بابا متخالهوش يخدني دا عايز يب عني لواحد أكبر منه ويجوزني ليه
مالك متخفيش وملوش لازمه أنك تنزلي
مريم پخوف لالا خدني معاك
مالك بتنهيد ماشي يلا قومي
مريم بتقوم من على الفراش بتتجه إلى المرايه بتنظر إلى نفسها بئنبهار ف هي ترتدي فستان أخضر ويزينه بعض الورد نظرة إلى شعرها المترتب وجهت نظرها إلى الغرفه لترا حجاب
ولاكن لم يكن فيه ومالك لم يأخذ باله من فقدان حجابها
أما هو ف كان يتبعها بنظره ف هو يشعر بشعور لم يعرف منذ أن رأها في غرفته
نظرة إليه من المرايا وتأجهت إليه وهي تنظر إلى الأرض أبتسم على قصرها في هي لم
يتجاوز طولها إلى كتافه بل أقل من هذا مد يده ورفع ورسها
مالك مش عايز أشوفك مو طيه رأسك
اكتفت بإبتسامة فقط وتوجهت إلى الباب فتحته و نظرة إليه وجدت يقف في مكان توجه إليها وهي توجهت إلى الخارج وقفت أمام الدرج أمسك بيديها مالك وسحبها لتهبط الدرج
خلفه وهو ممسك بيديها مالك نظر إلى الرجل بحد هبط الدرج وهي تقف خلفه توجه محمد نحوها پغضب مد يده ليسحبها من خلفه ولاكن وجد يد من حديد تبعده عنها
مالك پغضب
مش مرات مالك الرفاعي إلي يت مد إيد عليها حتى لو كان أبوها أنت فاهم
محمد پصدمه سحب يده وقلم قوي نزل على وجه
يتبع
بقلم حبيبه االشاهد
لحہنہ آلحہرؤفہالفصل الثاني والعشرون قبل الأخير
روايه بين العشق والأنتقام
بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير
أنها المأذون جملته الشهيره قامت مريم وسحبت نفسها من ببن مالك وأصدقائه وتوجهت إلى الغرفه دلفت وأغلقت الباب وسمحت لدموعها أن ټنهار ف هي أحبابته ولاكن الجمله الذي قالها تردد في اذنها
هتتجوزني وقت وطلقني علشان تحميني
منذ وقت قليل
محمد پصدمه سحب يده وقلم نزلت على وجه مريم أوقعها الأرض
ملك پغضب صدقني هت ندم على
متابعة القراءة