روايه ما بين العشق والاڼتقام

موقع أيام نيوز

تنظر إليها بتجده تع بان صغير بتجري بعيد عنه پخوف وبتنظر إلى الجانب بتجد الحراس ياتون بتسير في طريق أهر بعيدا عن الحراس والت عبان
الحراس بيتصدمه لما التع بان بيلف على قدام أحد الحراس بيميل حارس اخر وبيمسكه من رأسه ومن ديله علشان بيلفش
نفسه حول يديه وبيرميه على الأرض بعيدا عنهم وبيكمه بحث عنها
في الصعيد نجاح بتنزل من فوق بعد ما أحدى الفتايات اخبرتها بما حصل بتجد زينه جالسه على الأرض تبكي بح رقه وألم
نجاح يام وري مالك يا زينه فيك إي
زينه بشهقات ولادك طلجني
نجاح بلطم ياموري لي هو اتهبل في نفوخه ولا إي
زينه وهي تنهض من على الأرض هي خالته يطلجني بس متعرفش إنها فتحت باب چه انم عليها
نجاح بخبث هجولك تعملي إي
كريم بيدفعه على السرير وبيقرب على الشوفنيره بيأخذ الح كنه وبينظر إليها
بتبدله النظر إليه پغضب وعيون حمرا من البكاء نظرة إلى الح كنه پخوف بتقوم تجري بتتفجأ بينها مرفوعه من على الأرض بيروح عند السرير وبيقعد
حركتها بيمسكها جامد لغيط أما بيعطيها الح كنه في زرعه بتحاول تبعد عنه بس ما بتعرفش بيرمي الاب را في سالت الزب اله بيفضل جمبها لغيط أما بتنام أثر المهدء بيعدلها
على السرير وبيغلق النور وبيخرج متجه إلى غرفته بيبدل ملابسه بيجلس على السرير للنوم ولاكن لن تغيب عن باله 
قمر من التعب بتقعد على الأرض بعد ما شافت علو الثور كانت عماله تكح وتعطس من البرد ورجليها وجعتها جامد بتفضل تبكي من الألم والړعب من المكان بسبب إن مفيش
نور وهي خاېف لحاجه تطلع ليها بتفضل منقمشه على نفسها وهي تنظر حولها للطمئنان من أن يكون في شئ بتفضل قاعد لغيط أما بيظهر أول خيط الشمس بتقوم تسير بته وسط
الاشجار لان القصر معمول على مساحه كبيره والجنينه أكبر زارع فيها كل أنواع الأشجار والورد على مساحه كبيره إلي يمشي فيها بيته فيه ومبيعرفش يرجع من كبرها
شمس بصفف سيارته أمام المنزل بينزل وبيدلف إليه بيتكلم بصوت جمهوري بيطلع پغضب إلى غرفة عتمان بيقتحم الغرفه من غير أستاذان استيقظ عتمان بخضه
عتمان چرا إي ياوالدي داخل إكيده لي
شمس فين قمر
عتمان زمنها مي ته
شمس بأنفعال أنا قولتلك ملكش دعوه بيها بس أنت مسمعتش كلامي بس قسم بالله لو حصلها إي حاجه أنا مش هرحم حد ثم أكمل بدموع تترقرق في عيناه حتى لو كان أنت يا جدي
عتمان پغضب أنت خابر بتتكلم عن مين دي واحده حبله في الح رام
شمس قمر مش حامل قمر لسه بنت بس صدقني مش هر حم حد 
بيطرقه وبيخرج من الغرفه مسرع
عند قمر بتسند على الشجره بتعب وهي لم تعد الروئيه بوضوح بسبب هذا الډماء الذي يسيل من أنفها ولم تعرف سببه بتفضل تسير لغيط أما بتتصدم في شخص قبل ما تنظر إليه كانت فقده الوعي 
ألفصل الثاني عشر
بين العشق والأنتقام
بتتصدم في شخص قبل ما بتنظر إليه كانت فقده الوعي شمس إلي بيتفزع من شكلها وجهها الشاحب ودمائها التي ټنزف من أنفها بيحملها وبيتجه نحو
السياره بيضعها في خلف السياره وبيتجه إلى المقعد الأمامي بينطلق بالسياره خارج القصر بيوصل إلى المستشفى بينزل يحمل قمر وبيدلف إلى الداخل
شمس بزعيق دكتوووورررره دكتوووورررره بسررعه
الطبيب إي يا أستاذ إلي أنت عمله دا
شمس عايز دكتوره بسرعه مراتي
الطبيب خلاص وبينده على الممرضه لتاتي بالترولي بيخده قمر إلى غرفة العمليات 
بفوق من شروده على أشعت الشمس التي دلفت إلى الداخل نهض من على السرير وتوجه إلى الخارج دلف إلى المطبخ فضل يضور على إي حاجه لغيط أما بيطلع بيض من التلاجه
بي ۏلع البتجاز علشان يعمل بيض عيون بيعمله وبيحطه في طبق وبيخرج كل إلي في التلاجه بيحطه على صنيه وبيصعد إلى الأعلى بيفتح باب الغرفه بيحط الصنيه جنب السرير وبيدعبب في شعرها لغيط أما بتفوق بتحاول تتكلم بس مبتعرفش
كريم هششش واضح انك مش عارفه تتكلمي هدي نفسك دلوقتي
وكولي علشان تخدي العلاج بتاعك
نهال بتهز رأسها بلا 
كريم وهو بيتك على سنانه مينفعش يلا علشان العلاج
بتبدأ في البكاء وهي بتهز رأسها بلا كريم بيمسك فكها بيده بحد
كريم محدش قالي قبل كده لا أنت فهما وأعتقد أنت شوفتي عملت إي معاك وكل مترفضي حاجه هعيد إلي عملته بس وأنت فيقى كده وأبقى شوفي مين هيلحقك من تحت إيدي
بتفضل تبكي وتحاول تصرخ بس صوتها مش طالع بتفضل تض رب في صدره بكل قوتها وملامحه لم تتغير أو يبان عليها إي ألم فضلت تصرخ لغايت امت هدت
كريم يلا أفطري علشان خرجين
نظرة إليه بحد ولم تتحرق نظر لها بتحدي
كريم مش هعيد كلامي كتير يلا قومي
بتنظر
إليه ببرود وهي تبتسب بسخريه
كريم بنفس الإبتسامة مش هتقومي تمام أنت إلي جبتيه لنفسك
بيقوم يدلف إلى المرحاض بيفتح المياه وبيخرج بتحاول الأفلات منه بس مابتعرفش بتشهق عندما وضعها في البنيو في المياه
كريم محدش بيقولي
تم نسخ الرابط