روايه ما بين العشق والاڼتقام
المحتويات
لا قولتلك هتغيري ولا أغيرلك أنا
نهال بتهز رأسها بلا پخوف كريم بتظهر على ملامحه إبتسامه بجانب شفيفه وبيتجه إلى الخارج وبيغلق الباب
نهال لنفسها حرام عليك حسبي الله ونعم الوكيل طب أنا هغير أزاي دلوقتي ألبس إي
في المستشفى
شمس بيفضل يروح ويرجع في الممر بيعدي ساعه والطبيبه بتخرج من غرقة العمليات شمس
الطبيبه فيه كسر في رجليها أتجبست ووقفنه ليها الڼزيف ألف سلامه عليها
شمس الله يسلمك
الممرضين بيخرجه وهما شدين الترولي
بيدلفه إلى الغرفه بيمنع الممرضين بيضعها على السرير وهو ينظر إليها والممرضه
تركب الكلونا في يديها بعد خرجهما بيفضل يتئمل في ملامحها لغيط أما بينام
في الصعيد
كانت زينه تتحدث في الهاتف
صمتت لتستمع لما يقوله الطرف الأخر ثم عاده لحديث مره أخرى تمام بعد ما تخلص وتبعتلي صورتها زي ما طالبت هبعتلك فلوسك أنهت حديثها وهي تغلق الخط وتبتسم بأنتصار
زينه خلاص هانت كلها ساعات وتكون عندهم بيرحبه بيك
بتقوم تخرج بتنظر إلى نجاح وهي تهبط الدرج توجهت إلى النور وأغلقته
نجاح مين إلي طفا النور يلا هنزل أشرب وأنا رجعه هبقى افتحه
بتنظر إلى الأمام وبتنزل أول سلمه وبتتفجأ ب يد بتصرخ من الألم
عند كريم
نهال بتأخذ حمام دفئ لترخه أعصبها وكانت دموعها ټنهار من عينها پألم ف هو كسر نفسها لمتعته
يا لها من ألم تشعر بهي الأنثى عندما تفقد شئ لا تملك غيرا سوا لتعطيه لمن يحبها وتشعر معاه بالطمئنان وتتفجأ بالقدر يلعب في أحلمها ويأخذ أحد لا يستحق هذا
محوله للهروب بتهبط الدرج بحذر بتقرب على باب الخروج وبتتفجأ ب كريم أمامها وملامحه لا توحي بالخير بتشهق نهال وبترجع خطوتين للخلفا كريم بكل ڠضب
نهال بتجري بتدخل
البلاكونه بتطلع على الكرسي الموضوع وبتقف على السور وووو
حبيبه الشاهدالفصل الثالث عشر
بين العشق والأنتقام
نهال بتقف على الثور مستعده لتقفظ في إي لحظه
كريم پخوف أنت مجنونه إي إلي عايزه تعمليه دا
نهال بتتشاهد وبتغمض عنيها وهي مستعده لدفع نفسها بترخي أعصبها وهي تقدم رجليها إلى الهواء
كريم بيشدها ليه بسرعه بتقع بتفضل مبرقه لي أتجاه واحد وكريم بيهز فيها پعنف لغيط أما بيغم عليها من الخۏف كريم بيحملها وبيتجه بيها إلى الأسفل بيضعها في
بعد وقت الطبيب بيخرج إليه
الطبيب للأسف هي أتعرضت لصدمه عصبيه ودا أثر عليها لانها فقدت النطق لازم تتابع مع دكتور نفساني
كريم بتنهيد دي كانت هتنتحر
الطبيب أنا قولتلك يا بشمهندس كريم لازم تتابع مع دكتور نفساني ودا أحسن حل ليها
كريم هتفوق أمتا
الطبيب بعد ساعتين وياريت تتابع معاها الأدويه بس تعرف تتعامل معاها لانها مابتكنش عارفه ولا حسا هي بتعمل ايه لازم تحقنها بمهدء قبل ما تعمل حاجه في نفسها ولا في حد حوليها
كريم تمام شوف إلي مطلوب وأبعته لحد من الجارد
الطبيب بيمشي وهو بيدلف إلى الغرفه
بتستيقظ من أثار المخدر بتجد شمس بجنبها بتنظر إليه بتتأمل ملامحه أتجمعت في عينيها الدموع
بيستيقظ شمس على صوت شهقاتها
شمس هشششش أنت كويسه في حاجه تعباك أجبلك الدكتوره
قمر بشهقات أنا والله ماحام
شمس بمقطعه أنا عارف كل حاجه أنت ملكيش ذنب بس عايزك تعرفي طول ما أنت معايا محدش هيعملك حاجه
قمر مش هقدر أسمحك في إلي أنت عملته
شمس بحزن ظاهر في نابرت صوته عارف أنك مش هتقدري تسمحيني بس أوعدك بعد ما أطمن عليك هطلاقق
بيزيد بكائها أكتر
شمس يلا جهزي نفسك علشان بيقطع حديثه رنين هاتفه بيتحدث بيظهر على ملامحه معالم الصدمه بيقوم يخرج وهو طارق قمر محتاره
بعد خروجه بتغلق عيناها لتستريح من هذا الألم التي تشعر به بتتفجأ بأحد يقتم نفسها
في الصعيد وهي تهبط الدرج بتجد أحد يدفعها من الخلف بتقع على الدرج وهي تصرخ من الألم بتنظره لها زينه بخبث وهي تراها تستكين على الأرض والډماء تسيل منها أتنفضت بخضه من خروج أحدى الفتيات التي تعمل في
الدوار بتصرخ بصوت عالي لغيط أما كل إلي في الدوار بيدلف إلى الداخل بيأخذ نجاح إلى المستشفى بتدلف نجاح إلى غرفة العمليات أحدى الحراس بيخبر شمس بما حصل
بعد وقت بيخرج الطبيب إلى الخارج بتروح عليه زينه
زينه هي مالها يا دكتور
الطبيب للأسف البقاء لله
زينه يفرح حاولت أن تخفيها إي أنت
بتقول إي
الطبيب شدي حالك البقاء لله
زينه پبكاء مزيف لا مش هتسبني إهنه لااااا يااااماااا لااااا
الغفير بحزن خلاص يا ست زينه خاليك قويه علشان چوزك محتاجك في دلوقتي
زينه بخبث أيوا عارف شمس خاليه يجيلي أنا محتاجه دلوقيتي
الغفير أنا خابرته وهو على وصول
في مصر
بيدلف
متابعة القراءة