روايه له وجهان مختلفان
المحتويات
دا شكله محترم ودا ال مدوخ بنات الدفع ال قبلنا كلها ودوخنا اول ماشوفناه
يمنى بلغبطه انتى مش قصدك علشاب ال طلع برا دا
خبطتها الفتاه بخفه على راسها لا طبعا انا قصدى الدكتور القمر دا
يمنى بضحك بصوت اعلى هههههههه هههههههههه هههههههه لاا بقولك بلاش دا دا معقد ومش بتاع جواز
الفتاه باستغراب وانتى ايه عرفك !
فاقو على صوت عمرو وهو يعلن عن انتهاء المحاضره
بعد فتره طويله
فى منزل الحاج عتمان
الجده البنت اتاخرت جوووى ياحاج
الجد طب اتصلى عالدكتور اكده يطمنا انا مكنتش رايد الحكايه دي واصل بس نجول ايه ذلع ابنته وبعدين هى هتفضل تروح وتيجى اكده ومع ابن عمها الناس تجوول علينا إيه ترجع تجبلنا العاړ زي امها
الجد بعصبيه العشا هتاذن ولساتهم مجوووش
الجد بعصبيه بسببك بسببها معدتش رايحه اى مكان
يمنى پبكاء والله ياجدى ماعملت حاجه ابوس يدك ماتحرمنى من العلام
عمرو مهدئا اياه انا كان ورابا محاضرات كتير والطريق كان زحمه فاتاخرنا خد حقك منى انا ياجدى
يمنى وقد هرولت الى الاعلى تبكى بحرقه على ماقرره جدها
جلس عمرو ناكسا راسه بتعب بينهم ياجدى انا مستعد اعمل اى حاجه تطلبها وتسيبها تكمل علامها
الجد ايه ال خلاك توسج فيها اكده
نظر له عمرو ثم سكت
عمرو مفكرا الحقنى بيه بسرعه
الجد تتجوزها
عمرو پصدمه اييييييييي
يتبع
رواية احببت الوجه الاخر البارت 1112131415بقلم اميره احمد كامله
البارت الحادى عشر بقلم اميره احمد
عمرو پصدمه ايييييي
الجد بهدوء انا قلت ال عندى عجبها عجبها مش عجبها مافيش علام
عمرو مشوشا ياجدى انت اكده بتحطها جدام الامر الواجع
عمرو وقد انفجرجت فاه مما سمعه ايه ال بتقوله دا ياجدى مافيش الكلام دا يمنى اختى الصغيره وانا ال مربيها على ايدى
الجد مكملا لا صغيره ولا كبيره البت عندها عشرين سنه وعروسه حلوه ولو مش عجبك الكلام نشوفلها عريس تانى تتجوزه
تصنم عمرو مره ثانيه وذهب
يامن
وبكدا نقدر نقول الاجتماع خلص يا جماعه كل واحد عارف هيعمل ايه
زياد بإبتسامه كل جاهز يا كبير
خبطه يامن على راسه بخفه اتلم يالا انا هنا المدير بتاعك
زياد نعم ياخويا احنا شركا يالا
يامن بضحك ههههههه لا انا ليا النصيب الاكبر يبقا مين المدير
حك زياد فى راسه دليلا على التفكير
يامن خابطا كف على كف غبي والله انا ماشي
زياد مهرولا ورائه ماشي فين مش هنسهر ولا ايه انا مجهزلك القاعده وكله تمام
يامن بتفكير امممم لا ماليش مزاج النهارده هيص انت انا هخرج مع انجيي
لوى زياد فمه دليلا على الامتعاض فهو لا يطيقها حقاا
فى الفيلا فى تمام الساعه الثامنه مساءا بعد ان ادت يارا فرضها هاتفت سلمى فهى لم يكن لها اصدقاء فى بلدتها فكان والدها لها الام والاب والاخت والصديقه والحبيب وكل شيئ
سلمى پصدمه وازاى ترضي على نفسك كداااا يايارااا ليييه
يارا پبكاء والله ياسلمى انا لقيت نفسي محطوطه فى الموقف دا عشان وصيه بابا وقلت اهو ضل راجل ولا ضل حيطه وقلت هو متفتح شويه وهيخلينى اكمل تعليم ودا ال حصل
سلمى بتفكير انا طول عمرى اسمع عن يامن الاسيوطى وعلاقته المتعدده بس عمرى ماشوفته
يارا هتشوفى الامله ياختى استنى ابعتلك صورته ومن ثم ارسلت يارا صوره لها وهى فى فرحها
شهقت سلمى باعجاب وااااو يالهوووى دا مززز اوووى
يارا بغيظ بت ماتتلمى هو عادى يعنى
سلمى بعصبيه اخرسي دانتى ال عاديه بالله عليكى حد يلبس نضاره كعب الكوبايه بتاعك دا ف فرحه
يارا هو انا كدا عجبه عجبه مش عجبه هو حر ميقرفنيش كدا كدا هنطلق
سلمى بشهقه تطلقييييي ايييه حد يضيع الفرصه دى من ايده
يارا پخنقه والله انا مش هقدر استحمل كم الاهانه دا
سلمى بتفكير انتى حبيتيه صح
تلجلجت يارا فى كلامها احب ايه
متابعة القراءة