روايه نسمه علي الحافه
كنت جايه معاه برضايه عشان والدتى ووالدتى ماټت ارجوك احلقنى ياسيف قبل ما يجى ارجوك وده اخر طلب هطلبه منك
سيف قولى العنوان بسرعه
قالت له العنوان وقفلت وهى بتقول له ارجوك بسرعه ياسيف
وبمجرد ان قفلت الخط سمعت صوت السياره وقفت أمام الشاليه ورجل الأعمال نزل منها
مابقتش عارفه تعمل ايه هل تتظاهر أنها لسه موافقه وتحاول تسايس فيه لحد ما تعرف تهرب او سيف يلحقها ولا تعترف ليه انها رجعت فى كلامها عشان اللى كانت بتضحى عشانها ماټت على انه ياخد فلوسه ويسبها تمشي ولا تستناه وهو داخل وتخبطه بأى حاجه بس خاڤت لېموت فيها وتروح فى دهيه وقررت أنها تتكلم معاه على انه ياخد فلوسه ويسبها تمشي واول ما فتح باب الغرفه وجدها مرتديه ملابسها كما هى
نسمهاه فى ..انا رجعت فى كلامى
و لو قربت منى انا هحدف نفسي من الشباك انا مابقتش فرقه معابا خلاص ماليش حد فى الدنيا
اقترب منها وهو بيقول بلؤم ما انا ليكى اهو ازاى تقولى كده وحاول يمسكها راحت راميه نفسها من النافذه
بص عليها وهو بيقول يابنت المجنونه هنجيبي لى مصېبه ونزل يجرى على تحت يشوف ايه اللى حصلها وحدها ما بتتحركش
بعدها بقليل وصل سيف للشاليه بسيارة صديقه وجده مغلق ظل يرن على التليفون ولكنه مغلق فأتضطر إلى القفز بداخله وظل يبحث وينادي بداخله ولكن لا اثر لاحد به فخرج من الشاليه مره اخرى وظل يبحث يمين وشمال قد تكون هربت منه هنا اوهنا اوهناك شاليه اخر حتى سمع صوت احد يتوجع فأتجه فى اتجاه الصوت فوجدها ملقاه تتوجع لاتقدر على الحركه