روايه فرح والأخوان زياد وسليم
المحتويات
وتسلق جبال اماكن تحفه ومجهزه بكل وسائل الترفيه وفعلا سافروا
وفضل سليم من وقت للتانى يجيلى كلام الداده فى ودانه ويسرح ويقول ايه ياسليم انت جرالك ايه انت لازم تشيل الموضوع ده من بالك خالص وانا لازم عشان انهى الموضوع ده لازم اعجل بموضوع خطوبتى وهما اكيد مع الوقت هيخدوا على بعض ووقتها يتحط النقط على الحروف وقرر سليم كده ووصلوا فرح وزياد لمكان التخيم برحله وكان الجو والمكان هناك عجبها اوى بس كانت حاسه ان فى حاجه نقصاها واول يوم وصلوا فيه كان البرنامج اللى عملينه ليه خفيف لانهم جيين لسه من الطريق واكيد عاوزيين يستريحوا وبلغوا ان باقى النهار راحه وتمشيه وانهم هيتجمعوا فى حفله بليل وفعلا كل واحد دخل الخيمه الخاصه بيه وغير ملابسه وفى اللى نام وفى اللى خرج يتمشى وفيهم اللى اتفق ان يروحوا اماكن كانوا هنا ورحوها قبل كده وبعد مازياد غير راح لخيمة فرح ونده عليها وقال لها انا هتمشى شويه تيجى تتمشى معايا فقالت لا انا هستريح شويه من الطريق فقال اوكى براحتك وخرج اتمشى مع اصحابه وسابها وهى شويه وفكرة تخرج تتمشى لوحدها وهى ماشيه كانت سرحانه وبتقول بينها وبين نفسها وبعدين انا هتصرف ازاى هستنى لما سليم يخطب ويتزوج وانا واقفه اتفرج وكمان زياد ده اعمل معاه ايه هقوله ايه تانى عشان يفهم انى مش عاوزاه وهى ماشيه وسرحانه بعدت عن مكان التخييم وكان فى شباب ماشين لما وجدوها ماشيه لوحدها مشيوا وراها وعكسوها راحت لفت ورجعت رجعوا وراها وفضلوا يعكسوها ايه الجميل ماشي لوحده ليه احنا ممكن نونسك فلفت ليهم وقالت احترم نفسك انت وهو بدل مهزقكم ايه قلة الادب ديه فضلوا وراها لحد ما قربت من المخيم راحوا ماشين رجعت الخيمه وفضلت قاعده فيها وقالت يارتنى كنت ما ضوعتش زياد ده ياعنى ماكنتش عارفه اتحجج بأي حاجه المهم شويه والليل ليل واتجمعوا للحفله وكانوا عملين بوفيه من المشويات وغيرها من المأكولات والمشروبات وعملين قاعده عربي وفرقة موسيقى ومجموعه
متابعة القراءة