روايه فرح والأخوان زياد وسليم

موقع أيام نيوز

من الالعاب ووسائل اخرى للتسليه ونادى عليها زياد ايه يافرح يالا انتى هتفضلى قاعده داخل الخيمه فخرجت وراح ماسك ايدها وقال تعالى نرقص انا بحب الرقصه دى وراح وخدها من ايدها وډخلها وسط الرقص وفضل يرقص امامها ويقلها مالك معقوله ما بتعرفيش ترقصى فقالت بعرف بس ماليش مزاج قال ارقصى ارقصى احنا جيين هنا نفرفش فاطوعته ورقصت وشويه ودخلت المود وفضلوا يرقصوا ويهزروا ويلعبوا طول الليل لحد ما جه وقت الرقص السلو على الموسيقه الهاديه وراح اول ما الفرقه غيرت للموسيقه الهاديه وهدوا الاضائه راح زياد ماسك ايد فرح وحط ايده على وسطها وراح راقص معاها وهى رقصت واندمجت فى الموسيقه وفضلت تفكر فى سليم وقالت بينها وبين نفسها ماكنش سليم هو اللى يكون معايا دلوقتى وفضلوا يرقصوا لحد ما الحفله انتهت وكل واحد رجع لخيمته وتانى يوم كان فى برنامج زيارة اماكن معينه وتسلق مرتفاعات وفضلوا يتنقلوا من مكان لمكان وكانت فرح مبسوطه من وقت للتانى لان الحاجات دى كانت جديده بالنسبه ليها بس كان نفسها يكون سليم معاها بدل زياد لحد ما فى رابع يوم كانوا فى مكان والشباب اللى عكسوها اول يوم شافوا فرح واقفه بعيد عن المجموعه اخدتها رجليها بعيد عنهم وهى سرحانه فى سليم وهتتصرف معاه ازاى فبعدن عن المجموعه وعن زياد فظنوا انها وحدها فألتفوا حولها وقالوا شوفتى بقى ان الدنيا صغيره ومن حظنا نشوف القمر تانى راحت لفه ومزعقه فيهم فواحد منهم بيمد ايده وعاوز يمسك ايديها وهو بيقول طب راحه علينا لحسن احنا بنتخض فزياد بيبص بالصدفه بيشوفها فين لمح الشباب وهما بيضيقوها فراح جارى عليها وراح ماسك مرجعها وراء ظهره وهو بيقول ليها فى ايه يافرح فقالت قلت ادب فراح واحد منهم قال ماتغلطيش فراح زياد ماسك فيه وقال اتكلم معايا انا وراح زياد ضربه بمقدمت راسه فى انفه راح واقع على الارض راح واحد منهم ماسك فيه ولسه زياد بيلف ذراعه وراء ظهره جيه واحد اخر لما لاحظ ان احد
تم نسخ الرابط