روايه فرح والأخوان زياد وسليم
المحتويات
وكأن ولا حاجه حصلت وهفضل قاعده هنا عشان حقى وبس ومافيش زواج لا من سليم ولا من زياد واللى يكون يكون ونشوف بقى من قلبه اجمد انا ولا هو. تابعلجزء السابع قصة فرح والاخوان سليم وزياد
فرح من باريس الى الصعيد
بس زى ما هو داس على قلبه انا كمان هدوس على قلبى وكأن ولا حاجه حصلت وهفضل قاعده هنا عشان حقى وبس ومافيش زواج لا من سليم ولا من زياد واللى يكون يكون ونشوف بقى من قلبه اجمد انا ولا هو وفضلت مع زياد وبتقوم بدورها كممرضه له على اكمل وجه زى ما الطبيب وراها وهى عملت كده على اساس ان اللى حصل له كان بسببها فده واجب عليها وكمان فى الاول وفى الاخر ابن عمها وتحسنت حالته مع الوقت وفى لحظة صفا قالت لزياد انا فى موضوع عاوزه اكلمك فيه وكنت مأجله لحد ماتتحسن صحتك والحمدلله انا شيفه انك دلوقتى تمام خالص ولسه هتقول له دخل سليم وقال لزياد مادام انت بقيت كويس الحمدلله انا عاوزك تيجى معايا عشان انا قبلت سيادة اللواء من كام يوم واديته فكره عن موضوع طلب يد بنتى ليا وهو دلوقتى فى انتظارنا عشان نقعد نتفق على كل حاجه ونقرا الفتحه فقال زياد ماشي تمام راحت فرح اتضيقت من الكلام ونزلت فنادى عليها زياد فى ايه يافرح وايه الموضوع اللى كنت عاوزانى فيه ماردتش ونزلت فقال مالها دى فقال سليم انا عارف فى ايه بعد المشوار اللى هنروحه ده هينتهى الامر فقال زياد انا مش فاهم قال له سيب الموضيع دى ليا يازياد واجهز انت عشان الميعاد قرب وفعلا راحوا وطلبوا يد ريتاچ بنت اللواء وهى كانت بنت وحيدة والدها دلوعه متعلمه احسن تعليم وعايشه فى مستوى عالى حياتها مرفه بين النوادى والخروجات لا يعلم سليم عنها الكثير فهو لا ينظر الا لمصلحة العائله وزيادة وضعها فى المجتمع وخاصة ان هذا اللواء له دور كبير بالبلد واتفقوا على ان يقوم سليم بأختيار مكان مناسب
متابعة القراءة