روايه فرح والأخوان زياد وسليم
المحتويات
معايا تجيبى لنفسك حاجه فقالت لا راح وهو ماشى قال ليها طب خفى شويه على ريتاچ بأبتسامه كأنه بدء يفهم هو كمان ومشي وخرجت فرح تتمشى فى الجنينه وعنيها عليهم وريتاچ بدات تلاحظ ان فرح فى حاجه جواها لسليم ويمكن حست ده من اول مقابله ولما لقت ان فرح عينها معاهم بدات تتعامل بدلال ومياصه مع سليم وتقوله ايه مش هتفرجنى على الجنينه فراح قال لها اه طبعا بعد اذن سيادتك قال له براحتكم وراحت ريتاچ واضعه ذراعها فى ذراع سليم وتعمدت ان تسير من جانبها واحتكت بها وهى تسير ازدادت فرح غيظا وابتعدت به عن عيناهم فلم تتحمل فرح المنظر وعادت لغرفتها وراتها الداده وهى تدخل وهى فى اخر نرفزه فقالت لها الداده مالك يافرح يابنتى فقالت ريتاچ دى هتفرسني تحسي انها حسه بحاجه عماله تغظنى فقالت الداده يابنتى بصراحه انتى اللى يشوف نظرتك لسليم يفهم علطول فقالت اعمل ايه ياداده بحبه ومش عارفه اخبى فقالت الداده قولى له يافرح قولى له انك بتحبيه ومش هتتجوزى غيره فقالت فرح هو عارف قالت لا لازم تقولى له وتعرفيه انك مش هتتزوجى زياد قالت حاضر ياداده وطلعت غرفتها وسليم دخل السرايا بعد ما مشى اللواء وبنته وقال للداده لما يجى زياد خليه يعدي عليا فى المكتب عشان اخيرا ياداده هتفرحى بحد فينا فقالت خير يا بيه فقال اتفقت مع سيادة اللواء اننا هنكتب الكتاب اول الشهر اللى جى فقالت ايه وراحت حطه وجهها فى الارض وقالت مبروك يابيه فقال الله يبارك فيكى وقالت بس دى الفيلا اللى هتقعدوا فيها لسه مخلصتش قال لا ما احنا هنكتب الكتاب بس والډخله الشهر اللى بعده وحتى لو كده ممكن ندخل فى السرايا هنا لحد ما الفيلا تخلص ما تنسيش زى ماقولتلك اول مازياد يجي خليه يدخلى وراح داخل المكتب اول ما دخل طلعت على غرفة فرح وقالت لها فرح لو ماقولتلوش دلوقتى سليم هيروح منك فقالت ايه اللى جد ياداده قالت هيكتبوا الكتاب بعد
متابعة القراءة