روايه فرح والأخوان زياد وسليم
المحتويات
دى وتطورها فقال لا الكلام ده كبير يالا ننزل اصل انا جعان جدا وراح ماسك ايديها وقال يالا ننزل بص سليم لقاهم نزلين من على السلم وزياد ماسك ايدها فقال طب تمام انتوا اخدتوا على بعض بسرعه اهو والحمدلله راحت فرح شده ايديها منه وقالت لا عادى مافيش حاجه بضيق كده قال سليم مافيش حاجه يافرح اتفضلى اجلسي جلست وهما بيتغدوا قال سليم ايه يازياد مش كفايه رحلات وخروجات وتركز بقى فى المشروع الجديد اللى فتحته لك عشان تمسكه وتديره بنفسك فقال زياد احنا اتكلمنا ياسليم فى الموضوع ده انا مليش فى موضوع الاداره ومسؤليه والكلام ده انا عاوز اعيش حياتى واتمتع بكل لحظه فيها هو احنا محتاجين عشان اتعب دماغى فى الكلام الفاضى ده فقال سليم وده اسمه كلام يازاياد فقالت فرح بصراحه يازياد اخوك عنده حق انا اسفه انى بتدخل قال لسليم لا طبعا انتى بنت عمنا ومننا وحقك تقولى رايك فقالت احنا كنا لسه بنتكلم فى الموضوع ده فوق فقام زياد قام واخد فرح من ايدها وقال يابنتى سيبك من الكلام الفارغ ده وقومى معايا افرجك على الحديقه والمزرعه واخدها من ايدها وخرجوا فقال سليم وبعدين فى زياد ده مش عارف هيشيل مسؤليه فكانت الداده اللى مربياهم واقفه قالت معليش ياسليم بيه استحمل دا اخوك حبيبك بس اقولك بكره لما يلاقى بنت الحلال هيعقل ويستقر ويشيل المسؤليه فقال ربنا يهدى فرح وزياد لبعض ونخلص من الوصيه دى فقالت الداده بس مش باين انا شايفه حاجه تانيه خالص قال شايفه ايه دادا قالت ها ولا حاجه ولاحاجه انا هروح ابعت الطباخ يشيل السفره وقال فى باله تقصد ايه دى رجع ونادى عليه تعالى ياداده تقصدى ايه بانك شايفه حاجه تانيه قالت لا ابدا بس هو حضرتك ما فكرتش انك تتنزوج فرح ياسليم بيه فقال انا لا طبعا هما فرح وزياد ليقين على بعض انا يوم ما هختار هحتار حد من البلد هنا واحده عرفه طبعنا وعادتنا وحياتنا انما
متابعة القراءة