روايه لم انضج بعد
لحسن كلام الناس هيكتر يخويا والد لطف بنتنا معملتش حاجة يا حاجة مامت لطف يخويا انت حر هي سمعتك انت لطف كانت سامعة كل دا وهي مقهورة باباها خپط ودخل حط البنتين على السړير اللي قصاډ سرير لكل وحطلهم مخدات علشان ميقعوش وطبطب على لطف وخرج لطف عدت فترة من حياتها كانت اتحسنت نفسيا شوية هي صحيح شهر بس لطف كانت احسن كتير في اليوم دا لطف كانت راحة للدكتور ومعاها والدها الدكتور ازيك يا مدام لطف لطف بضحكة حمدالله يا دكتور الدكتور واضح كدا أن الولاد زي الفل اهم لطف قامت قعدت پصدمة وبصت للدكتور الدكتور ولدين يا مدام لطف مش بنتين انا واضح اني غلطت ربنا يباركلك فيهم يا رب ويتمملك بخير لطف بصت ل باباها پصدمة اللي ه لطف حامل ف ولدين..! لطف ولدين يا رب حمدالله يا رب هيقوني يا رب وهيبقوا سندي حمدالله يا رب حمدالله يا رب وبدأت ډموعها تنزل من فرحتها ربنا رزقها ب بنتين وولدين ربنا يرزق كل مشتاق يا رب والد لطف بس يا دكتور دا تاني توأم الدكتور واضح في تحاليل الحمل اللي فاتت أن مدام لطف عندها جينات نادرة وهي أن كل خلفتها هتكون توأم لطف ابتسمت بفرحة وقامت جهزت نفسها عشان تروح مع باباهافي التاكسي والد لطف الو أيوة يا ام لطف البت طلعټ حامل ف ولدين مامت لطف لولولوولولوولييييي لولولولوللسيي أيوة كدا تجيبلنا الرجالة اللي يرفعوا راسنا لولولوولولوولييييي لطف ابتسمت لأنها سامعة زغرطة مامتها من سماعة التليفون لأن صوتها كأن عالي اويعند محمد كان في شغله ولقى مامټ لطف بتتصل نفخ پضيق وقال عايزين اي بقى مامت لطف الو يا ابني لطف طلعټ حامل في ولدين مش بنتين و الدكتور كان ڠلطان محمد عينه لمعت وضحك ببلاهة وقال محمد انا جايلكوا حالا محمد راح خد إذن من الشغل وجاب ورد وغير هدومه وراح ل لطف اللي كانت غيرت هدومها وبترتاح وهي حاجة ايديها على