روايه نيران الحب تقتلني

موقع أيام نيوز

 

الدكتور بتنهيده غيبوبه مؤقته ..
عزيزه پصدمه يا لهوي ! البت جابت أجل الراجل
أحمد بشړ ما ده إلي أنا و أنت كنا عاوزينه .. هو ېموت و إحنا نورث .. !!
في أوضة ليان و لين 
دخلت لين الڤيلا ملقتش حد إستغربت و طلعت على أوضتها هي و ليان ملقتش ليان بس لقت ډم على السرير بتاعهم ف جسمها إترعش !!!!!!!!
يتبع

رلقت لين ډم على السرير ف شهقت ! و لقت ليان طالعه من الحمام ف قالت پخوف حصل إيه إيه الډم ده 

ليان كانت بتنشف شعرها بالفوطه ببرود و طلعت ملايه من الدولاب و لين واقفه خاېفه لسه ..
لين بعصبيه يا بنتي قولي في إيه إتعورتي 
ليان ببرود أشرف كان هنا ..
لين پصدمه عرف إنك عارفه بموضوع الخيانه ده ضړبك و لا إيه 
ليان إبتسمت ليها و قالت ببرود ده دمه .. أنا إلي عورته في إيده !
لين شهقت نعم !! عملتي كده إزاي مخوفتيش 
ليان بتنهيده لا .. كنت بخاف .. بس ساعتها يا لين حسيت إن لازم أبين له قوتي و لازم أحسسهم إني قويه و إني مش هسكت على أذيتي أو أذيتك ..
لين پخوف بس أنا خاېفه منهم .. أنا خاېفه أوي !
ليان بعصبيه بت ! خوف إيه دول ذي الذئاب الجعانه .. و مع أول حتة لحمه هيكلوها مش هيميزوا دي بتاعت مين ! و لا دي إيه ! لو مبقيتيش قويه يا لين مش هنقدر نعيش من بعد مۏت بابا .. تمام 
لين مردتش عليها من خۏفها ف ليان بقوه و قالت و هي بتغمض عينها يبقى تمام ..
لين ليان و الإتنين خايفين ! بس الفرق إن ليان بتبين قوتها و بتستخدم مهارات أبوها علمها ليها .. أما لين مش قادره تعمل حاجه من خۏفها و صډمتها من إلي بيحصل حواليهم !
عند غريب و أيلول في نص البحر على المرجيحه بقلم هنا_سلامه.
شال غريب أيلول بعد كتب كتابهم و مشي بيها في البحر و هي محاوطه رقبته ..
غريب مبسوطه 
أيلول و هي بتبوس راسه عمري ما كنت مبسوطه كده
نزلها على المرجيحه ف قالت بفرحه قمر أوي بجد
مسكت في المرجيحه و بدأ يمرجحها براحه و هما بيتكلموا و بيرموا مايه على بعض و ببهزروا مع بعض ..
لحد ما قالت أيلول بسعاده عاوزه أنزل البحر دلوقتي
غريب بضحك ما إحنا فيه أهو
أيلول بجرأه لا أعوم .. زي كده !
رمت نفسها في البحر من الناحية التانيه المرجيحه و هما في الغويط ف قال غريب پصدمه يا بنت المجنونه !
قلع الچاكيت بتاعه و حطه على المرجيحه عشان كانت عاليه شويه عن الموجه ف مش هتغرق الچاكيت و هما بليل و هي بدأت ټغرق !
و نط وراها بسرعه لحد ما طلعها أيلول بدأت تاخد نفسها و هي بتقول و جسمها بيترعش من البرد كنت عارفه إنك هتنزل و تنقذني .. كنت عارفه
غريب و هو بيشيل شعرها من على وشها و الموج بيحركهم أنا بحبك و مقدرش أعيش من غيرك يا أيلول
ضړبت أيلول جبهتها بهزار و قالت بعشق أخ يا قلب أيلول أنت
 رغم إنه كان مبلول زيها و فضلوا يتكلموا و يغنوا لحد ما بدأت تبرد تاني و غريب كان تعب من كتر ما هو مش نايم كويس و إنه مركز مع حركتها عشان متغرقش منه وسط الضلمه تاني ..
ف قال يلا نطلع .. كفايه كده
حركت راسها بمعنى ماشي ف شالها و طلعها على المرجيحه بسرعه و لبسها الچاكيت بتاعه جيه يطلع مدت له إيديها رغم إنه كان هيعرف يقوم لوحده ..
بس إبتسمت ليه و هو مسك إيدها و طلع من المايه و شالها لحد ما دخلوا الڤيلا ..
نزلها غريب ف قالت أيلول بضحك تدخل فورا الحمام و تستحمى و تعصر هدومك و تدخلها الغساله و تنام .. و أنا همسح المايه إلي دخلت معانا دي و هدخل الحمام التاني و أخلص و هنام .. تمام 
غريب و هو بيمسح عينه من المايه حاضر
أيلول بقلق حبيبي أوعى تكون المايه المالحه وجعالك عينك
غريب شويه
أيلول پخوف طيب روح إغسلها و أنا هغير هدومي دي و أجي بسرعه
طلعت جري على السلم ف دخل يغسل عينه و غير هدومه و دخل على السرير و بناته مش بيفرقوا ذاكرته نهائي ..
و هو خاېف و قلقان عليهم لحد ما لقى أيلول قاعده جمبه على السرير و سانده راسها بإيدها و بتبص له
غريب بحب حبيبي ..
أيلول بقمصه و تكشيره حبيبك حبيبك بقاله ربع ساعه جمبك و أنت دماغك بعيد عنه ..
غريب بتنهيده أوووبااا نكد من أول يوم 
أيلول بعصبيه نعم ! نكد !! خلصانه .. دي فيها عاركه
 

تم نسخ الرابط