عشت الچحيم مع زوجة أخي
بالبرد اتذكر كيف كنت انام مرتاحة لاني اعرف انك ستأتي لتغطيني كنت انتظر ان تأتي وتقول ماذا هناك احصل شيئ لما تبكين فأفيق واجد نفسي كنت احلم
اتعلم ان زوجتك جعلتني خادمة بل وتعاملني كما يعامل العبيد اتعلم انها كل يوم تأتي بضيفة جديدة اخدمها اتعلم انها تغادر كل صباح للتسوق او زيارة صديقاتها واهلها
اما الآن بعد ان عرفت الامر سأذهب الى خالتي ولن اعود الى هذا الچحيم ان اردت رؤيتي تعرف البيت وان لم ترغب لم يعد مهم
فقلت ماذا ستصلح قلبي المحطم تعبي كل هذه الفترة الثقة التي انكسرت بيننا ام انك ستعيد الايام للوراء لاذهب للمدرسة واحقق احلامي ...لن يعود شيئ سأذهب وعليك احترام قراري ....
فقلت لن يعود شيئ كما كان سأذهب هذا قراري ويجب ان توافق عليه
فقال ولكن إن لم تقبلك خالتي إن لم تصدقك
فقال أقصد انها تعلم أنك مړيضة بمړض معدي لن تقبلك
فقلت قصة المړض صدقها أغبياء مثلك أنت وزوجتك خالتي لم تصدق هذا أبدا فقد أتت في يوم أخبرت زوجتك بذلك لكنها قالت أمر بين أخ وأخت مادخلك انت اكيد لم تخبرك فهي الآمر الناهي في البيت ولها حرية التصرف والتحكم فيك
فقلت لا تبحث على اعدار فكما ما تقول زوجتك تصدق سيكون زوج خالتي هكذا
فقال ارجوكي دعينا نفكر في حل يرضي الجميع
فضحكت وقلت اي جميع تتحدث عنهم حين قررتم حبسي في الغرفة اين كان الجميع حين قررت ايقاف عن الدراسة اين الجميع
وأين الجميع حين قلتم اني مړيضة ههههه اليوم عرفت الجميع كيف يكون
فقال اذا كنت مصرة إجمعي أغراضك سأوصلك وحين ترغبي في العودة باب بيتي مفتوح دائما
فقلت اولا لن آخد شيئ يذكرني فيكم وفي الألم الذي عشته معكم
ثانيا لازلت اتذكر الطريق ويمكنني الذهاب وحدي لست صغيرة وطريق أحبابي لا انساه واتذكره جيد أما من ليسو أحبابي فبكل خطوة اخطوها الى الامام سأنسى التي قپلها مفهوم
الوداع ها
بيت خالتي مفتوح ان اردت رؤيتي
عشت مع خالتي وظوجها معززة مكرمة انفق زوجها الكثير من المال لأجل تعليمي وتدريسي من جديد رزقت خالتي بإبن بعد ممدة طويلة من انتظارها زاد حياتنا فرح هلى فرح نسيت كل الالم كل الحزن كأن تلك السنتين لم تكونا في حياتي وكانت مجرد
استراحة
كان اخي يزورني دايما وقد سامحتهم على ما فعلوه حقا فمهما يكن هذا اخي لكني طلبت منه الا ارى زوجته ابدا ولا تزورنا ابدا ولا ارى وجهها من جديد وكان لي ذلك .........تبقي مشاکل الحياة مختلفة من انسان لآخر وكانت هذه مشكلتي انا