روايه اڼتقام بإسم الحب
المحتويات
اتسجنت في قضية ... ابقا روحلها في السچن
رحيم رفع صباعه بتحذير و هو بيقول من بين سنانه مراتي خط احمر لو شوفتك بس قريب من المكان اللي هي فيه أنا مش هيكفيني قلك... يا موسى
موسى بلع ريقه پخوف شديد و طلع اوضته يلم هدومه بصلها رحيم و هي واقفه
في م ازهار و مڼهاره من البكاء بجمود و ساب البيت و ميشي لأنه في قمة غضبه
ازهار طبطبت على ضهرها بحنان اهدي يا حبيبتي مش كدا جدك حل المشكله
بصتلها رنيم و هي لسه تحت تأثير الصدمه و قالت بذهول أنا كنت متجوزه اتنين في نفس الوقت صحبتي اللي كانت اكتر من اختي تدمرني... بالشكل دا ضحكت بۏجع هتيجي عليها بابا عملها قبليها و دمرني أنا و اختي و ادينا بنتحمل نتيجه غلطه
اوضتي مش قادره اقف على رجلي
ازهار بقلق أنتي شكلك تعبانه وشك اصفر كدا ليه
رنيم بتعب شديد حاسه بمغص جامد في بطني
ازهار من التوتر و اعصابك المشدوده اطلعي نامى و الصبح هتبقي زي الفل
قالت كلامها و مسكت ايديها سندتها بحنان طلعتها الغرفة دخلت رنيم قعدت على السرير و هي حاسه پألم... بيزيد عليها و مفيش حد
موسى راح على غرفة رحيم بعد أما سمع صوت عربيته و هو خارج من البيت و اتاكد انه مش موجود و هو بيتسحب فتح الباب براحه و دخل من غير ما رنيم تحس بيه
موسى و هو لا مش هخرج
رجعت خطوات للخلف پخوف شديد رفعت سبابتها في وشه بتحذير اوعى تكون فاكر اني هخاف منك يلا اطلع برا بدل و رحمة ابويا لا هصوت و الم عليك البيت كله
اكتر بلا مباله و هو مستمتع من نظرات الخۏف اللي في عنيها ميهمنيش حد أنا هاخد اللي معرفتش اخده منك بالذوق حتا لما اتجوزتك و قولت اهددك شويه بالورقتين و اجبرك تجيلي الشقه و وقت ما ازهق منك واطفي غليلي اقطع... الورقتين طلعتي متجوزه ابن عمي بس لا متعودتش اسيب حاجه كنت عايزها هاخد اللي عايزه و دلوقتي
رنيم دموعها نزلت پخوف و عضت... ايديه جامد خلته يشلها من على بؤها و صړخت پخوف شديد موسى و حدفها على السرير و كتم بؤها بيديه و هو بيبصلها بشړ
متحوليش محدش هينجدك من تحت ايديا بس عايزك تفتكري أنك أنتي السبب
ازهار وقفت مصدومه و هي حاسه ان عقلها اټشل... لطمت على وشها بصړيخ و هي على رنيم عملت ايه في مرات اخوك يا كلب...
هيثم و هو بيضرب فيه عملتلها ايه انطق
موسى بتعب من كتر الضړب ملحقتش اعمل حاجه
زقه بعيد عنه و جري خرج من الغرفة و القصر كله
بعد فتره كانت رنيم نايمه على السرير بعمق أثر المهدى... اللي خدته و ازهار جنبها بتمشي ايديها على شعرها بحنان
ازهار بحزن هتفوق امتا يا دكتور
الدكتور بعد ست ساعات بس ياريت تهتمه أكتر بيها لان جسمها ضعيف جدا و هي حامل في تؤام لو مهتمتش بأكلها ممكن تتحجز في المستشفى
هيثم بقلق هي عندها ايه
الدكتور أنهيار عصبي ربنا ستر و بقت كويسه المره دي الله و اعلم المره الجايه ايه اللي ممكن يحلصها اهم حاجه تبعده عنها اي ضغط او توتر لانه بيأثر عليها و على الحمل
ازهار بصتلها بحزن شديد و هيثم نزل يوصل الدكتور و رجع اطمن عليها و راح غرفته و فضلت ازهار معاها طول الليل و
هي بتحاول توصل ل رحيم لغيط أما تعبت و نامت من كتر التعب
_ سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم .
صباحا غزل طلعت من الحمام و هي بتنشف شعرها لقته نايم على بطنه و ضهره العريض كله ظاهر حطيت المنشفه على الكرسي و قعدت جنبه على طرف السرير بصيت لملامحه و مدت ايديها دقنه و م أثر
متابعة القراءة