روايه اڼتقام بإسم الحب
المحتويات
مشي و عز وراهم و طلب من المستشفى تجهز غرفة العمليات اول ما بيوصله بيكون الممرضين في أنتظارها خدوها و ډخله اوضة العمليات
رحيم كان قاعد على السرير و هو بيفكر فيها بحزن شديد و هو پيلعن... غبائه على تسرعه و عدم تفكيرة وقتها و هو بيسمع ل موسى قطع تفكيرة تلفونه بص ل الأسم و اتعدل بسرعه و رد بلهفه
طنط انتوا كويسين و رنيم كويسه
رحيم قام من مكانه راح على الكنبة خد ملابسه من عليه و اتكلم پخوف شديد مسافة الطريق و هكون عندك
خد مفاتيح عربيتوا و خرج و هوا بيلبس القميص راح على اوضة والده و خبط هيثم فتح بقلق
رحيم بمقطعه مفيش وقت البس بسرعه رنيم بتولد في المستشفي
هيثم بقلق خمس دقايق و هكون تحت انزل دور العربيه عقبال ما اجيلك
نزل رحيم دور العربيه زي ما هيثم قال و في اقل من خمس دقايق كان هيثم نزل ركب معاه العربيه و طلعه على طريق اسكندريه...
يتبع..........
قلمي_حبيبه_الشاهد
الفصل_ السادس_ والعشرين
قاسم كان بيدور في الشوارع على أساس انه يلقيها بس مفيش فايده تعب من كتر التدوير عليها زي بقيت الأيام اللي مضت عليه رن تلفونه رد بقلق و خوف شديد
قاسم پخوف ايوا يا بابا فيه حاجه حصلت
هيثم انا عرفت مكان مراتك فين هي دلوقتي في اسكندريه حصلنا على هناك و انا و اخوك في الطريق
قفل قاسم غير اتجه الطريق اللي ماشي فيه و طلع على اسكندريه بعد مرور اربع ساعات وصل قاسم و قابل هيثم و رحيم عند موظف الأستقبال عرفه أنها والدت و خرجت من غرفة العمليات و اتنقلت اوضة عاديه راحه كلهم عند الاوضه و اتفاجوا ب موسى معاهم
رحيم اول ما وصل دخل الغرفه لقها نايمه على السرير و باين عليها التعب... و الأرهاق و جسمها الهزيل اللي نزل النص كانها كانت بتعاقب نفسها بقلت الأكل بصلها بشوق كبير و راح عندها بهدوء مسك ايديها و هو مش مصدق انه اخيرا شافها و الكل خرج عشان يسبهم لوحديهم فتره
رحيم انحنا
عليها و هو بيبصلها بعشق و همس بحنان يا عيون رحيم
رنيم بعدم تركيذ أنت حقيقي و لا بحلم
رحيم بابتسامة و هو بيمشي ايديه على شعرها بحنيه لا حقيقي و نفسي ميطلعش حلم يا قلب رحيم
رنيم أبتسمت بوهن و قالت برقه وحشتني اوي يا رحيم
كمل بعتاب و لوم بقا تبعدي عني و تسبيني طول الوقت دا
رنيم عنيها دمعت و هي بتسحب بحب انا اسفه بعت عنك بس مكنتش اعرف اني هتعذب... في بعدك كدا
رحيم مسح دموعها بحنان و قرب عليها و همس
بصوته العزب متعيطيش... يا روحي مش عايز اشوف دموعك بعد كدا
رنيم بصتله في عنيه و بلعت رقها بتعب أنت بتحبني
رحيم بابتسامة و هو عارف انها لسه تحت تأثير البنج بحبك بس قولي اني بعشقك تخطيط مرحلة العشق بقيتي أنتي كل حاجه في حياتي بقيتي النفس اللي بتنفسه أنتي روحي يا رنيم
رنيم بابتسامة و هي بتغمض عنيها و رجعت فتحتهم بوهن انا جبت ايه
رحيم بص جنبه على سراير الأطفال بابتسامة و راح عندهم شال واحد فيهم برفق قب و وقف قدام التاني بحب شديد مسك ايديه الصغننه بصباع واحد اللي متجيش قد صباعه و هو حاسس بشعور جديد اول مره يحس بيه كان حاسس انه بقا يملك العالم كله مراته و حب حياته لقاها و بقت معاه و معاهم اولاده الاتنين اللي نسخه و اتقسمت نصين شبه بعض بحد كبير كأنهم شخص واحد
رحيم بابتسامة جبتي ولادين
رنيم بصت عليهم بحب و اتكلمت برقة هتسميهم ايه
رحيم بص ل الصغار بحنية أب مروان و مراد ايه رأيك الاتنين نفس الحرف
رنيم اكتفت بأبتسامه رقيقه و هي شبه نايمه و غمضت عنيها و نامت من أثر البنج... القوي اللي كانت واخده
_ لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير .
في الخارج غزل كانت متابعه و هو واقف بعيد عنها ببرود بدموع سندت رأسها على الحائط بتعب و هي بتحاوط بأيديها بطنها و هي حاسه ببعض الألم... بسبب الضغط و الخۏف اللي كانت حاسه بيه
حست بيد بتتحط على كتفها بحنيه فتحت عنيها بلهفه على أمل انه قاسم بس خاب ظنها لما اتلقتها هاجر
هاجر پخوف و قلق حاسه بيه
غزل و هي بتحاول تطمنها أنا كويسه يا ماما الحمدلله
هاجر ازاي كويسه وشك اصفر تعالي نروح نكشف عند دكتور عز
غزل
متابعة القراءة