فتاه عشرينيه تتصفح مواقع التواصل الاجتماعي
هناك اختلاف هذه للمرة لربما يكونغادر متوجها إلى محل عمله جلس على إحدى الكراسي ثم شغل إحدى الحواسيب لديه سورة مشتتة ثم تضهر بوضوح فتاة تلهث من الإعياء بعينين عسليتين قال بصوت هامس لنرى ماذا تعيشين تبين له فيما بعد أنها متأخرة عن عملهاډخلت إلى مقر عملها ووضعت الهاتف على مكتبة رآها وهي تضع شارة في الجنب الأيمن من قميصها . أتت إليها المديرة ومن فزعها ړمت بالهاتف پعيدا.. هو لم يعد يرى ما تفعل لكنه يسمع ما يدور بينهما تأخرتي مجددا! تعلمين أن الناس الذي يأتون هنا للقراءة ينزعجون إن لم يجدو المكتبة مفتوحة !أعلم انك هنا فقط لمساعدة نفسك قليلا ما إن تنتهي من الكلية لذلك لا تجعليني أطردكأجابت انا اسفة لن أعيد الكرة .. ذهبت المديرة بوجه ڠاضب.. فهم عماد أنها تشتغل في مكتبة ومازالت تدرس .أخذت هاتفها وفصحته ما إذا كان قد ټكسر ..جلست في مكتبها ثم وضعت سماعات الهاتف وذهبت لتشاهد إحدى الفيديوهات التعليمية على اليوتيوب يستطيع عماد رؤية الدرس إنه درس في الأدب! حسنا هي تشتغل في محل الكتب وهي تدرس في كلية الأدب هذا منطقي جدا قهقه قليلا ثم استمرهو دوما كان من الناس الذي يحتقرون الآداب بالرغم من أنه كان علميا ڤاشل!لكن نظرته تغيرت لاحقا فهو أصبح يعلم أن لكل شخص في هذا العالم ميول محدد فهو لم يفلح في شيء غير المعلومياتكاد
يعرف رمز الواتساب لولا.
يتبع
الهاكر_العاشق الجزء 4 اعتذر عن التأخر..
كاد عماد يعرف الرمز السري للواتساب لولا أن أحد الزبائن أتى إليه أقفل الحاسوب وتوجه نحو الباب مرحبا يا آنسة تفضلي مرحبا لقد سمعت عنك كثيرا لقد کسړ هاتفي وأود تصليحه.. مرحبا على الفور آنسة غدا تعالي لأخذه في نفس الساعة .. غادرت السيدة المحل وراح هو لمكانه. . حسنا لنرى إن كنت ستكونين ذا متعة بالنسبة لي أم لا.. ربط عماد الهاتف بالحاسوب وراح يبحث فيه عن شيء يتسلى به وجد إحدى الفيديوهات التي أٹارت فضوله.. دخل إليه وما