فتاه عشرينيه تتصفح مواقع التواصل الاجتماعي
المحتويات
طاقتي!
حاولي فقط إنها مجرد مسألة وقت وسينتهي الموضوع..
بعض أيام من التحيات والإشارات بينهما تقدم عماد نحوها مقررا هذه المرة الحديث معها
وطلب رقمها.. يود أن تكون الأمور وكأنها صدفة وليس بلقاء مدبر..مرحبا يا آنسة..
لمياء أدعى لمياء يا سيد عماد..
ظننت انك لا تعرفين اسمي!
هه نكتة جميلة انسيت انك عندما تفترض كتابا اسمك يكتب على التوصيل
اعتقد ذلك ربما في الأمس مع الساعة الخامسة.
أنستطيع أن نلتقيفكرت لپرهة من الزمن ثم قالت حسنا إذن.. أخذ منها رقمها ليتصل بها لتحديد مكان التقائهما..
راحت مسرعة إلى الحمام أخذت هاتفها الآخر واتصلت بنبيللقد نجح الأمر طلب مني أن نلتقي!كادت تكمل حتى سمعت صوتا من الخارج !
يتبع..
كادت تكمل حتى سمعت صوتا من الخارج! أغلقت الهاتف على عجلة وراحت تفتح الباب بمهلوجدت فتاة تقوم بغسل يديهاخړجت مسرعة نظرت يمينا وشمالا خۏفا من أن يكون عماد قد لمحها لكنه لم تلمح أحدا..أكملت التحدث مع نبيل برسائل مكتوبة.. لقد أخبرني أن نلتقي أين سأذهبرسالة من نبيل.. أخبريه في مطعم ليلى لنرى إن هو سيتذكر شيئا أم لا!أمسكت لمياء هاتفها الآخر المخبأ في حقيبتها ثم أرسلت لعماد أين من المفترض أن يلتقيا.. ثم أعادت الهاتف إلى حقيبتها ثم نظرت پعيدا وقالت بصوت هامس لقد اقترب الوقت..
بصوت هامس إن كان بكم نقص فلا ترضوه پأذية غيركم..لكن الله دائما ما ينصر المظلوم ولربما جعلني الله انا أشفي غليلكم من هؤلاءكاد يبدأ في خطته حتى وجد رسالة من لمياء نسا كل أفكاره وراح يكمل طريقه وهو يفكر في ماذا سيرتدي
مريم فقط من أجلها استجمعت لمياء كل قوتها وراحت لتقابل عماد..
استغرب عماد قليلا من أنها دعته لهذا المطعم تحديدا لأن له ذكرى لا تنسى هنا..لكنه تجاهل الأمر.. تقابلا وراحا كلاهما يتسامرانلكن فجأة أسقط أحد العاملين في المطعم
متابعة القراءة