سكريبت انتي حياتي
٨٨ ١٠٣٥ ص Alaa Hosny تكلم عمار ببرود مينفعش تتجوزها رد واحد تانى حسن ليه يعنى عمار اصلي الصراحه بص للى واقفه و منزله وشها وهى بټعيط وغمز ولا نسيتى عشت الحمام الى فوق السطوح رد حسن بزعيق سااااامع يا عمى بيقول اي على خطيبتى رد عمه پخوف اي يا عمار الكلام البايخ دا عمار قام وقف ببرود كلامى مش بايخ وانت عارف دا كوبس اتحرك على وقف وقبل ما يطلع وقف جنبها وهمس خمس دقايق وتكوني فوق السطوح فاهمه عمار شاب عنده 30 سنه شغال في مصنع صغير هو الى عامله حسن شايف يا عمى شايف بيقول اي عليها راح عم حسن وابو جوز البنت الى واقفه ومسكها من دراعه انطقي يا بت الكلام الى قاله صح فاطمه پخوف ودموع ل لا جوز امها فرج هو سمعت بتقول لا هو كداب اصلا حسن خلاص يا عمى اتصرف انت معاه علشان انا عايز اعمل الفرح قريب فرج والفلوس يا ابن اختى حسن هبعتهملك متخفيش فاطمه انسحبت وطلعت على فوق فوق واقف على الصور قربت منه پخوف وتوتر فاطمه ن نعم بقا مفكره انى ممكن اسيبك تتجوزى غيرى او حد فاطمه بدموع حرام عليك انت مش تجوزني في السر عايز اي منى تانى عمار پغضب
كتبت عليها مع الحي وان جوز امها وخد الفلوس طلقتها لسبب ما وفي نفس اليوم رديتها آدم طيب ما هى مراتك اهى عمار المهم الشغل نظامه اي آدم اهو ماشي بليل عمار دخل البيت وفاطمه قاعده قدام التلفزيون قعد جنبها وهو بيبصلها فاطمه احضرلك العشاء عمار اي الى مقعدك كدا انا مش قلتلك متقعديش لوحدك طول ما انا مش هنا فاطمه
اوضت فاطمه باب لاوضه اتفتح ودخل عمار بص على فاطمه الى نايمه وغير هدومه ونام فاطمه فتحت عنيها وشهقت عمار بضيق في اي فاطمه بتوتر ا انت هتنام هنا عمار ايوه عندك مانع فاطمه سكتت عمار نامى يلا عند آدم صاحب عمار آدم بعصبيه على التلفون انتى فين الطرف التانى پخوف عند ماما آدم بزعيق وانا قلتلك روحى