قصه قدمونى قربان
القيوم لا تاخذه سنة ولا نوم وكل دا واحنا عاملين دايرة وبصوت واحد والشيطان بدأ يصغر يصغر يصغر وبعدين عمل زي كأنه شعله من الڼار وقولنا التعويذة تاني وبدأت السلاسل تتفك
وبنبص لقينا طارق بيقرأ طلاسم شكله هيتقفل علينا المرايا أجروا وجرينا بسرعة مسكنا من بقة عشان ميكملش لحد ما باقي البنات يطلعوا خصوصا البنت العمياء
وقولنا إإننا هنقدمه للعدالة پتهمة الخطڤ واعمال السحر واستغلال القاصرات ووتقديمهم كقربابين
وفجأه شيلنا إيدنا من ع بقه قرأ شويه طلاسم وفجأه اختفي ياتري روحت فين يا طارق
وبعدين كل واحدة فينا رجعت لاهلها وحياتها
تمت بحمد الله صلو عالنبي