روايه حياتى عذاب

موقع أيام نيوز

دق جرس الباب فقال كمال: هقوم افتح 

فتح الباب فوجد ماجدة تقف بحزن وتقول: ممكن اتكلم معاك 

كمال: مفيش كلام بينا قولي اللي انتي عايزاه من هنا

ماجدة بدموع: ابني اتحبس 

كمال بتهكم: ما انا عارف 

ماجدة: طب والنبي تطلعه...  انت رفعت قضية خلع واطلقت وخدت حاجتها كاملة... لازمته ايه الوصل 

كمال: اقولك انا لازمته ايه... عارفه ابنك وهو بيمضي الوصل قالي ايه. قالي انت مش هتحتاجه علشان انا عمري ما هأذي بنتك قولتله انا متاكد وانا من جوايا متاكد من انه هيأذيها بس مكنتش اقدر أمنعها ده كان اختيارها.

ماجدة: طب خليني اكلمها ان شالله حتي ابو*س رجليها ده شاف كتير العقربة ندي خدت العيال وهربت وهو يا عيني  من بعدها اتكسر.

تم نسخ الرابط