قصه عوده زوج
أخرج فانك رجيم.. وان عليك اللعڼة إلى يوم الدين .. بدأت أم عبدالله تصد ر أصوات لم نسمع مثلها أبدأ
ولن نسمع.. أصوا ت وق غير الإنسان.. أصو ات غر يبة لا يفهم من فمها ما تقوم.. ثم.. لن أخرج وافعل ما شئت.. يال الهول.. لقد نطقت وليتها لم تنطق.. نطق وصو تها صوت رجل عنيد شديد! صوت أفزع من حولها وال في قلوب من سمعها..من هذا الذي نطق
يطول الحديث في هذه القصة ولكن سأحاول أن اختصر..
عاشت أم عبدالل. عشرة سنين أو أكثر.. يومان تعيشهما لنفس ها والأيام الأخرى يعيشها ذلك الجني. اللعېن.. تشتت الأسرة.. وأهمل الزوج أعماله وأخذ يدور بها من شيخ إلى اخر.. وما من حيلة.. وما من و سيلة..سافر إلى بلدان مختلفة.. وجرب جميع الأدو ية.. ولكن بلا فا ئدة..
كل يوم هي على شاكلة.. مرة تس كنها طفلة صغيرة..ومرة شيخ عجوز.. ومرة أربعة ومرة ستة.. الجميع يمكن إخراجه من..إلا ذلك الملك الجني اللعېن.