روايه وقعت ضحيه لأفعالها بقلمى_سيمونا
المحتويات
الخارج
سعيد بعيون تلتمع برغبة مش قولتلك ي حلوة سعيد باشا لما حاجة تعجبه لازم تبقى من املاكة وانتى خلاص بقيتى بتاعتى
فبالذوق كده ي حلوة تدينى حقوقى كزوج وتقومى تلبسيلى قم يص حلو كده ونقضى ليلة انا وانتى محدش فينا هينسها قولتى اى ولا انتى بتحبى الغص ب م هو كده ولا كده انتى بتاعتى وهاخد اللى انا عاوزه بالذوق بالعا فية
سعيد انا بقول نعديها بالود احسن ثم فتح ضرفة الدولاب واخرج منه قم يص قصير وشفاف
ثم أعطاه لها
خدى البسى ده وانا هستناكى ف الحمام ٣ دقايق لو طلعت لقيتك لسه ذى م انتى هعتبر دى اشارة انك عاوزانى اعمل اللى عاوزة ڠصب عنك ثم تركها ودخل
تقى فى حيرة هكذا مۏته وهكذا مۏته استسلمت لافكرارها ثم ارتدت القميص
خرج سعيد بفرحة وهو يراها بهذا المنظر المغرى كده تعجبينى واحدة واحدة كل بالحب ييجى ههه
سعيد يلا ي رشووان بسرعة سيب هبه عندك ويلا
رشوان اوامرك ي بيه
سعيد ورشوان وهما ينزلان على الدرج كان عدى يدخل من باب البيت
سعيد بضحة انتصار واستفزاز ههههه للاسف جيت متأخر اووى هههه
يتبع ...
بقلمى_سيمونا
وقعت ضحېة لافعالها
عدى بتفاجئ على فين ي سعيد بيه
سعيد بضحكة مستفزة هههه للاسف جيت متأخر اووى
شهقة خرجت من عدى لا ارديا انت انت قصدك اى اوعى تكون لمست ها لاحسن والله سنين السچن كلها م تكفينى فيك
عدى بغض ب اخرررص انا لحد دلوقت عامل حساب انك ابويا انما كلمة تانية اقسم بالله م هيهمنى حد
سعيد اتكلم بأدب بس عشان معرفكش مقامك وااه بالنسبة لتقى مراتى وخدت حق ى وبمز اجها عشان تكون عارف بس
قطع كلام عدى دخول خالد بعيونه الحمراء
خالد بغض ب مرات مين يا باشا اشمعنا دى اللى اتجوز تها هاااه م انت كل يوم مقضي ها مع واحدة وواضح اللى بيحبوك كتير قالولى عالى كل عمايلك الو انت اب انت بالذمة م انت مكسوف من نفسك
انا ميشرفنيش ان واحد زيك يبقا ابويا
سعيد بغل م انت فعلا مش ابنى ولا اى يا عدى
خالد والدموع على وشك الهطول من عينيه مش ابنك يعنى اى
سعيد بقسو ة ايوة يلا متنساش نفسك انت تربية ملا جئ كان عدى عنده ٧ سنين وكان بيصمم كل يوم ان احنا نروح نزور الايتام زى المس بتاعته م قالتله عشان قال اى نحسسهم انهم مش لوحدهم كنت انت ساعتها عندك ٣ سنين وعدى اتعلق بيك جدا ف اتبنيتك عشان ساعتها امه كانت انت حرت ومكنش ليه خوات فقلت اتبنااك تو .
عدى بغض ب بس خلاااااص كفاااية خالد اخوياااا وعمره م اعتبرته زى م تفكريك المر يض ده صورلك وهيفضل كده طول عمرى انما انت بقا من النهاردة لا انت ابوياولا اعرفك
ثم صعد على الدرج ليرى كلا من هبه وتقى فهبة لم يسمع لها صوت منذ ان جاء
صد م عدى عندما وجد هبه ملقاه باهمال ف الطرقة وفاقدة الوعى
ودخل الغرفةكى يطمئن على تقى وجدها كالج ثة الهامدة ايضا وفاقدة الوعى ولكن من حسن الحظ ان الملائة كانت تستر جسدها
عدى بتوتر وهو لا يعرف ماذايفعل ويتصبب عرقا
نادى على خالد باعلى صوته ي خاااالد تغال الحقنى ي ي خاااللد
كان خالد ف ص دمته مما سمعه ايعقل احقا هو لا ينتمى لهذه العائلة لا يهمه امر سعيد فهو لم يكن له ابا يوما ما لم يشعر بحنانه ابدا لم يض مه ولو مرة ولكن عدى كانله كل ضئ ايعقل الا يكون اخووه
افاق من شروده على صوت عدى المرتجف كان يود مواجهةهذا القا سى والانت قام منه ولكن صوت عدى جعله يصعد فورا لتلبية نداؤه
انتهز سعيد الفرصة هو ورشوان وفرا هاربين
خالد پصدمة عندما راى هبة مالها
هبة ي عدى هو عمل فيها حاجة
عدى بضعف مش عارف بس شكلها متب نجة ثم حملها على يديه وقال لخالد الحق تقى ي خالد ابوك د خل عليها النهاردة ونال منها غر ضة لبسها حاجة وهاتها وتعالا ورايا على مستشفى...
خالد بقشعريرة جرت ف جسده من سماعه لهذا الكلام الذى فتت قلبه اشلاء هى فين
عدى بحزن ف الاوضة دى
دخل خالد بخطوات مترددة وقلبه ېنزف د ما من تخيله فقط لمنظرها وهى بهذه الحالة
تشجع ثم دخل وجداها نائمة على الفراش باهمال مغمضة عينيها
خالد وقد ترقرت الدموع فى عينيه تقى تقى انا خالد فوقى عشان خاطرى انا جنبك ومش هسيبك تانى ابدا وهطل قك من الحيوا ن اللى عمل كده فوقى يحبيبى
امسك كفها وقبله برقة ثم مسح لها دموعها المنسابة على خدها بحنان وبدأ يملس على شعرها فوقى ي تقتى عشان خاطرى انا جانبك ومش هسيبك تانى ابدا
ثم تذكر م قاله له خالد
ترك يده بلطف ثم أخرج لها فستان من الدلاب
بدأ يلبسها اياه وهو يدير وجهه الجهة الاخرى كانت تقى تسترجع وعيها وتفتح عينيها ببطئ
تقى بدون وعى وهى تشم رائحته خ خالد ا انت جيت
نظر الى وجهها بسرعة وتحدث ايوة جيت ي قلب خالد
انتى كويسة ي حبيبتى
تقى بدموع لا مش كويسة ي خالد انا استس لمتله يا خالد استسلم تله انا ضعييفة ور خيصة
خالد پقهر على حالها شششش انتى مش كده هو اللى ابن .... وانا هعرف ازاى اخدلك حقك منه انتى اشر ف واحدة شفتها ي تقى متتكلميش عشان متتعبيش يلا انا هوديكى المستشفى
تقى باعتراض وضعف لا بالله عليك انا
متابعة القراءة