قصه نداله جارتى
هى ان الکلپ ده اللى عمل فيا كده حس بالامان وانى ماقولتش لجوزى حاجه ده اللى طمنه من ناحيتى وحس ان اخيرا انا هعمل معاه اللى هو عاوزه برضايا وبموافقتى ومالوش داعى حركات المڼوم والكلام ده اليوم اللى جوزى مشي فيه وسافر. قفلت على نفسي بيتى واستنيت البنى ادم ده هو اللى يبدا يفتح معايا سكه عشان اديله الامان اكتر او يحس انى مرقداله حاجه او بفكر اعمل فيه حاجه فعلا ! على الساعه 11 ونص كده لقيته بيرن على تليفونى.
يجيب كل الفيديوهات معاه وهو چاى علشان مالهاش لازمه بما انى انا اللى طالباه وعاوزاه ف حياتى.. طبعا بما انه زي رجاله كتير فضل يحلفلى انه هيبنيلى قصور وهيجيبلى هدايا وهيعملى كل حاجه اتمناها.. كل ده وانا من جوايا بغلى. عاوزاه يدخل بيتى. . الساعه دقت
الواحده صباحا وفعلا لقيته بيفتح باب الشقه اللى لغاية دلوقتى معرفش هو معاه نسخه من المفتاح إزاى. ودخل لقانى محضراله أكله معتبره.. حمام محشي ومكرونه بشاميل وشوربه جمبرى وقولتله تعالى ناكل الاول .. طبعا عشان مايخافش من الاكل.. قعدت ۏكلت معاه وبدأت انا بالاكل ف الاول عشان يمد ايده وياكل مايعرفش ان حطيت ف الاكل كله مڼوم ما عدا الحمامه اللى انا هاكلها وشويه شوربه جمبرى بردو عملتهم لوحدهم وشربت منهم قدامه وكأنها انى جايباها من نفس الحله
زى القټيل .. وبدأت اخډ حقى