قصه نغم

موقع أيام نيوز

الاب والام وقام بتربيتها والاعتناء بها وانه لا يستطيع ان يتركها خوفا عليها من الشباب
قدمت لنا الفتاة الشراب والطعام وجلسنا نحن الثلاثة انا وهي وعمار نضحك ونمرح وقال لي لماذا لا تقومي وتريحي نفسك من ثقل ثيابك فبيتي دافئ بالفعل خلعت معطفي الذي كنت البس تحته بلوزة جميلة وبنطال من الجينز الضيق
وطلب من شيماء ان تفتح لنا التلفاز وبالفعل فعلت ذلك وكان هناك فيلم عربي جميل لفاتن حمامة مع محمود ياسين
وفجأة شعرت انني بحاجة للذهاب الى الحمام فاستأذنت وذهبت الى الحمام لأعود وأرى شيماء البنت الجميلة في أحضان عشيقي  فعدت مختبئة لأرى وأشاهد
الأول
الجزءالتاني
طلبت ان ادخل الي الحمام و كنت اول مره ارتدي مثل هذه الاشياء فزوجي كان لا يهتم بالملابس او بي اصلا و كنت اضع في شنطه يدي قميص نوم اسمر قصير جدا و بعض البرفانات
انا لم يكن لدي خبره في اڠراء الرجال كنت مندفعه جدا في هذه العلاقة
لكن عندما رايت شيماء في المنزل رفضت تغيير ملابسي  و هي تتلوي مثل العقربه كنت اول مره في حياتي اري مشهد مثل هذا في حياتي في الحقيقة
حتي زوجي لم يكن يفعل ذلك بهذه الصورة ان عمار محترف انه يعرف ماذا يفعل في الانثى لتستسلم له لتكون تحت يده مثل ريشه 
كنت انظر اليهم و كنت اريد ان اكون مكان شيماء لكن في نفس الوقت اشعر بالغثيان هل انا السيده الوقوره المحترمه زوجه الرجل الطيب
عملت بعض الحركات حتي يشعر بي عمار و شيماء لم يهتم عمار و نظر لي بإبتسامه خبيثه و قالت لي شيماء شايفه صاحبك يا ستي بيعمل ايه و ضحكت و قالت تعالي بقي انتي عشان انا تعبت
نظرت لهم و لبست العبايه و هممت بالخروج
جري خلفي عمار و مسكني من ذراعي و رفضت العوده حاول معي كثيرا هو شيماء
قالي اقعدي بس شوية
افهمك بس
كنت مصممه علي الخروج كنت في حالة نفسية سيئه جدا
خرجت الي الشارع مڼهاره و ذهبت الي النادي و شربت قهوة حتى لا اذهب الي المنزل و انا بهذه الحالة يشك
زوجي او يضغط علي
تم نسخ الرابط