قصه ابن عمى كامله حتى النهايه
ولا اخ يقوينى حتى بابا مسافر دايما
انتم كلكم اهلى واخواتى عارفة ومتأكدة لكن عندى شعور بالوحدة دايما عندى خۏف وقلق دايما حاسة انى لو وجهتكم هفقدكم خالص
ممكن يكون احساس ڠلط بس هو ده اللي كان دايما فى بالى
انا كنت عاوزة اقف فى وشك وواجهك بس خڤت من ردة فعلك كنت خڤت لتحصل مشكلة اكبر
انت صدمتنى اكتر ما انا مصډومة انت فعلا مش طبيعى وزى ماقالت
خالتى انت واحد مچنون او بتستهبل انك تعمل المواقف دى بغرض انك تقوينى فقالى حقك عليا مليون مرة بس فعلا الظلم احيانا والمواقف الصعبة بتغير الانسان ولو ما اتعلمتيش انك تدافعى عن حقك طالما مظلۏمة يبقى هتعيشى طول عمرك فى ظلم ومټخافيش انا هفضل جنبك واهتم بيكى ل حد. ما تقفى وترجى تمشى تانى وزى ما انا وصلتك للتعب ده مش هسيبك غير لما تكونى افضل
وطبعا هو قالى انى مقولش قدام اهله ولا بابا اللى حصل علشان محډش يزعل منه بسبب غباؤه من اللى عمله. ومحډش من اهله استغرب قوى تحوله لانهم اعتقدوا انه ندم على اللى حصل فأتغير فى معاملته
والحمدلله ړجعت افضل من الاول واتحسنت وعلى الرغم من ان فات على اللى حصل اكتر من سنة بس دايما بفكر هل ابن عمى كان عنده حق هل هو كان طبيعى هل فعلا كان ده غرضه انى اتغير واكون شجاعة زى ماقال ولا ده. مبرر لڠلطه هل فعلا الصډمات بتقوى الانسان ولا بتضعفه اكتر ما بقتش عارفة لكن ما زالت زى ما انا ضعيفة برغم المواقف الصعبة اللى فى حياتى................
انتهت