روايه احببتها ف اڼتقامي
المحتويات
ﺍﻭﺿﺢ ﺍﻧﻨﺎ ﻣﺆﺳﺴﻪ ﻛﺎﻣﻠﻪ ﻣﺶ ﻣﺠﺮﺩ ﺷﺮﻛﻪ ﻫﻨﺪﺳﻪ ﻳﻌﻨﻰ ﺗﺼﻤﻴﻤﺎﺕ ﺑﺲ ﺍﺣﻨﺎ ﺍﻟﻠﻰ ﺑﻨﺮﺳﻢ ﻭﺍﺣﻨﺎ ﺍﻟﻠﻰ ﺑﻨﻔﺬ ﻭﺩﺍ
ﺍﻟﻠﻰ ﻛﺒﺮ ﺷﺮﻛﺘﻨﺎ ﻓﺎﻯ ﻏﻠﻄﻪ ﻫﺘﺴﺒﺐ ﺧﻠﻞ ﻓﻰ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻐﻠﻄﻪ ﻫﻴﺮﻭﺡ ﻭﺭﺍ ﺍﻟﺸﻤﺲ .
ﻭﺍﺧﻴﺮﺍ ﺑﻘﻰ ﺍﻧﺎ ﻣﺒﺤﺒﺶ ﺍﻋﻴﺪ ﻛﻼﻣﻰ ﺗﺎﻧﻰ ﺍﺑﺪﺍ ﻓﻴﺎﺭﻳﺖ ﺗﻔﻬﻤﻮﺍ ﺳﺮﻳﻌﺎ ﺳﺮﻳﻌﺎ ﻻﻥ ﺍﻧﺎ ﻋﻨﺪﻯ ﻣﺸﻜﻠﻪ ﻣﻊ ﻋﺪﻡ ﺍﻟﻔﻬﻢ
.
ﺻﻤﺖ ﺍﺩﻡ ﻭﺗﻮﻗﻔﺖ ﺍﻧﻔﺎﺱ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻓﻰ ﺍﻟﻘﺎﻋﻪ ﺣﺘﻰ ﺗﺤﺪﺙ ﻣﺪﻳﺮﺍ ﻇﻬﺮﻩ ﻟﻬﻢ ﻳﺴﺘﻨﺪ ﺑﻴﺪﻩ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﺎﻭﻟﻪ ﺍﻣﺎﻣﻪ ﺗﻘﺪﺭﻭﺍ
ﺧﺮﺝ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻣﺴﺮﻋﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺎﻋﻪ ﻭﻟﻢ ﻳﺒﻘﻰ ﺳﻮﻯ ﺍﺩﻡ ﻭﻳﻮﺳﻒ .
ﻋﻢ ﺍﻟﺼﻤﺖ ﺑﻴﻨﻬﻢ ﺍﻻ ﺍﻥ ﻗﻄﻌﻪ ﻳﻮﺳﻒ ﻗﺎﺋﻼ ﻫﺘﺒﻌﺪ ﻛﺪﻩ ﺧﻼﺹ ﻫﺘﺴﺘﺴﻠﻢ ﻣﺶ ﻫﺘﺪﻭﺭ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻳﺎ ﺍﺩﻡ
ﺍﻣﺎ ﻳﻮﺳﻒ ﻓﺴﻘﻂ ﻓﻤﻪ ﺍﺭﺿﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺪﻣﻪ ﻓﻠﻘﺪ ﺗﻮﻗﻊ ﺍﻥ ﻳﻘﺘﻠﻪ ﺍﺩﻡ ﻋﻠﻰ ﻛﻠﻤﺎﺗﻪ ﺍﻧﺎ ﻳﺴﻠﺨﻪ ﺛﻢ ﻳﻘﺘﻠﻪ ﻭﻟﻜﻨﻪ ﻟﻢ ﻳﻔﻌﻞ ﺷﻴﺌﺎ
ﻭﺿﻊ ﻳﻮﺳﻒ ﻳﺪﻩ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻪ ﻭﺻﺮﺥ ﺑﺎﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺭﺩ
ﺗﺠﻠﺲ ﺳﻤﻴﻪ ﺑﺠﺎﻧﺐ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻭﻗﺪ ﺑﺪﺃﺕ ﺣﺎﻟﺘﻪ ﺗﺘﺤﺴﻦ ﻭﻳﺠﻠﺲ ﻣﻌﻬﻢ ﺭﺃﻓﺖ
ﺍﺣﻤﺪ ﺑﻀﻌﻒ ﺍﻧﺎ ﻛﺪﻩ ﺧﻼﺹ ﺧﺴﺮﺕ ﺑﻨﺘﻰ .
ﺭﺃﻓﺖ ﻣﺘﻘﻠﻘﺶ ﻳﺎ ﺍﺣﻤﺪ ﻳﺎﺭﺍ ﻣﺤﺘﺎﺟﻪ ﻓﺘﺮﻩ ﺗﻬﺪﻯ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺲ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﻫﺘﺮﺟﻊ ﻭﻫﺘﺒﻘﻰ ﻛﻮﻳﺴﻪ .
ﺭﺩﺕ ﺳﻤﻴﻪ ﻳﺎﺭﺍ ﻋﻨﺎﺩﻳﻪ ﻭﻋﻨﺎﺩﻫﺎ ﻭﺣﺶ ﺍﻭﻯ ﻭﻃﺎﻟﻤﺎ ﻗﺮﺭﺕ ﺗﺒﻌﺪ ﻳﺒﻘﻰ ﻓﻌﻼ ﻫﺘﺒﻌﺪ ﻳﺎﺭﺍ ﻗﻄﻌﺖ ﻧﺎﺱ ﻛﺘﻴﺮ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﻛﺬﺑﻮﺍ
ﺗﻨﻬﺪ ﺍﺣﻤﺪ ﻋﺎﻳﺰ ﺍﻃﻤﻦ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻧﻔﺴﻰ ﺍﻋﺮﻑ ﺭﺍﺣﺖ ﻓﻴﻦ
ﺭﺃﻓﺖ ﻣﺘﻘﻠﻘﺶ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻛﻴﺪ ﻋﻨﺪ ﺣﺪ ﻣﻦ ﺻﺤﺒﺎﺗﻬﺎ ﺑﺲ ﺍﻧﺎ ﺷﺎﻳﻒ ﺍﻧﻨﺎ ﻧﺴﻴﺒﻬﺎ ﺗﻔﻜﺮ ﻣﻊ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺷﻮﻳﻪ .
ﺍﺣﻤﺪ ﻃﺐ ﻭﺍﺩﻡ
ﺭﺃﻓﺖ ﺍﻧﺎ ﻣﻌﺮﻓﺶ ﻋﻨﻮ ﺣﺎﺟﻪ ﻭﻣﺶ ﻋﺎﻳﺰ ﺍﺷﻮﻓﻪ ﺩﻟﻮﻗﺘﻰ ﺧﺎﻟﺺ ﻫﻮ ﻛﻤﺎﻥ ﺷﻮﻳﻪ ﻭﻫﻴﺮﻭﻕ ﻭﻫﻴﻔﻜﺮ ﺑﻌﻘﻞ
ﺍﺣﻤﺪ ﻫﻰ ﺧﻼﺹ ﻣﻌﺪﺵ ﻓﻴﻬﺎ ﺗﻔﻜﻴﺮ ﺧﻼﺹ ﻃﻠﻘﻬﺎ ﻭﺍﻧﺘﻬﻰ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻭﻳﺎﺭﺍ ﻋﻤﺮﻫﺎ ﻣﺎ ﻫﺘﻮﺍﻓﻖ ﺗﺘﺠﻮﺯﻩ ﺗﺎﻧﻰ .
ﺍﺣﻤﺪ ﻭﺳﻤﻴﻪ ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺍﻣﻴﻦ .
ﻓﻰ ﺣﻮﺍﻟﻰ ﺍﻟﺴﺎﻋﻪ 2 ﺑﻌﺪ ﻣﻨﺘﺼﻒ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﺩﻕ ﺑﺎﺏ ﻣﻨﺰﻝ ﻳﻮﺳﻒ ﻓﺎﺳﺘﻴﻘﻆ ﺑﻔﺰﻉ ﻫﻮ ﻭﺍﺭﻭﺍ ﻭﻧﻈﺮﺍ ﻟﺒﻌﻀﻬﻢ ﺑﺎﺳﺘﻐﺮﺍﺏ ﻗﺎﻡ
ﻳﻮﺳﻒ ﺳﺮﻳﻌﺎ ﻭﺍﻣﺮﻫﺎ ﺑﺎﻻ ﺗﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺮﻓﻪ ﻧﻬﺎﺋﻴﺎ . ﺫﻫﺐ ﻳﻮﺳﻒ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻓﺘﺤﻪ ﻟﻴﻔﺎﺟﺄ ﺑﻠﻜﻤﻪ ﻋﻨﻴﻔﻪ ﺗﺤﻄﻢ ﺍﻧﻔﻪ
ﻭﻓﻜﻪ ﻛﻠﻪ ﺳﻘﻂ ﻋﻠﻰ ﺍﺛﺮﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺭﺽ ﻇﻞ ﻣﺴﺘﻠﻘﻰ ﺩﻭﻥ ﺣﺮﻛﻪ ﻓﻬﻮ ﻳﻌﻠﻢ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻠﻜﻤﻪ ﺟﻴﺪﺍ ﻭﻳﻌﻠﻢ ﺻﺎﺣﺒﻬﺎ ﺟﻴﺪﺍ ﻣﺴﺢ
ﻳﺴﺘﻘﺒﻞ ﻓﻘﻂ ﺑﻞ ﺳﺪﺩ ﺑﻌﺾ ﻟﻜﻤﺎﺕ ﺍﻳﻀﺎ ﻭﻟﻜﻨﻬﺎ ﻟﻴﺴﺖ ﻻ ﺑﻘﻮﻩ ﻭﻻ ﺳﺮﻋﻪ ﻭﻻ ﻛﺜﺮﻩ ﺍﻟﻠﻜﻤﺎﺕ ﺍﻟﺘﻰ ﺗﻠﻘﺎﻫﺎ ﺣﺘﻰ ﺳﻘﻂ
ﺍﻻﺛﻨﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺭﺽ ﻭﻫﻢ ﻳﺘﻨﻔﺴﻮﻥ ﺑﺼﻌﻮﺑﻪ ﻭﻳﻮﺳﻒ ﺍﺻﺒﺤﺖ ﺣﺎﻟﺘﻪ ﻳﺮﺛﻰ ﻟﻬﺎ
ﻗﺎﻝ ﻳﻮﺳﻒ ﺑﻬﺪﻭﺀ ﺻﺒﺮﺕ ﻟﻴﻪ ﻣﺴﻜﺖ ﻧﻔﺴﻚ ﻟﺤﺪ ﺩﻟﻮﻗﺘﻰ ﻟﻴﻪ .
.
ﻳﻮﺳﻒ ﺑﻐﻀﺐ ﺣﺎﺟﺎﺕ ﺍﻫﻢ ﻣﻦ ﻣﺮﺍﺗﻚ ﺍﺩﻡ ﺍﻟﺴﻔﺮﻳﻪ ﺩﻯ ﻣﻬﻤﻪ ﺟﺪﺍ
ﻳﻮﺳﻒ ﺑﺼﻮﺕ ﻋﺎﻟﻰ ﺑﺎﺭﺩ ﻭﺟﺎﻯ ﺩﻟﻮﻗﺘﻰ ﻫﻨﺎ ﻟﻴﻪ ﻫﻮ ﺍﻧﺎ ﻗﻠﺖ ﺣﺎﺟﻪ ﻏﻠﻂ .
ﻧﻬﺾ ﺍﺩﻡ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻭﻟﻜﻢ ﻳﻮﺳﻒ ﺑﻴﺪ ﻓﻰ ﻭﺟﻬﻪ ﻭﺍﻟﻴﺪ ﺍﻻﺧﺮﻯ ﻓﻰ ﺑﻄﻨﻪ ﻓﺘﺄﻭﻩ ﻳﻮﺳﻒ ﺑﺸﺪﻩ ﻓﺄﻣﺴﻜﻪ ﺍﺩﻡ ﻣﻦ ﻳﺎﻗﻪ ﻗﻤﻴﺼﻪ
ﻭﺗﺤﺪﺙ ﺑﻨﺒﺮﻩ ﻣﻤﻴﺘﻪ ﺳﻮﺍﺀ ﻋﻠﻰ ﺫﻣﺘﻰ ﺍﻭ ﻻ ﻣﺤﺪﺵ ﻫﻴﻌﺮﻑ ﻳﻘﺮﺏ
متابعة القراءة