روايه احببتها ف اڼتقامي

موقع أيام نيوز

 


ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻪ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﻪ ﺟﺎﻧﺒﻴﻪ ﻭﻣﻴﻦ ﻗﺎﻟﻚ ﺍﻧﻨﺎ ﻫﻨﺒﻌﺪ ﻋﻦ ﺑﻌﺪ .
ﻳﻮﺳﻒ ﺑﻌﺼﺒﻴﻪ ﻭﺑﻨﺒﺮﻩ ﺳﺨﺮﻳﻪ ﺍﻧﺖ ﻣﺠﻨﻮﻥ ﻳﻼ ﺍﻭﻣﺎﻝ ﺍﻧﺖ ﻫﻨﺎﻙ ﻭﺍﻧﺎ ﻫﻨﺎ ﻭﻣﻔﻴﺶ ﺷﺮﺍﻛﻪ ﻳﺒﻘﻰ ﻫﺘﺒﻘﻰ ﺟﻨﺒﻰ ﺍﺯﺍﻯ
ﺑﻼﺳﻠﻜﻰ .
ﺍﺩﻡ ﻭﺍﻳﻪ ﻫﻴﺨﻠﻴﻨﻰ ﻫﻨﺎﻙ ﻭﺍﻧﺖ ﻫﻨﺎ .
ﻳﻮﺳﻒ ﺑﺼﺮﺍﺥ ﻭﻫﻮ ﻳﻀﺮﺏ ﺑﻴﺪﻳﻪ ﺑﻘﻮﻩ ﻋﻠﻰ ﻣﻜﺘﺐ ﺍﺩﻡ ﺍﺭﺣﻤﻨﻰ ﻣﻦ ﺍﻡ ﺑﺮﻭﺩﻙ ﺩﻩ ﺍﻧﺖ ﻣﺠﻨﻮﻥ ﻭﻻ ﻣﺒﺘﻔﻬﺶ ﻳﺎ ﺑﻨﻰ ﺍﺩﻡ
ﺍﻧﺖ ﺩﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﺳﺎﺱ ﺍﻥ ﺍﻟﻘﺎﻫﺮﻩ ﻭﺍﺳﻜﻨﺪﺭﻳﻪ ﺑﻴﻨﻬﻢ 3 ﺩﻗﺎﻳﻖ .

ﺍﺩﻡ ﺑﺮﺿﻮ ﺍﻧﺎ ﻣﺎﻟﻰ ﻭﻣﺎﻝ ﺍﺳﻜﻨﺪﺭﻳﻪ
ﻳﻮﺳﻒ ﻭﻫﻮ ﻳﺘﻨﻔﺲ ﺑﻌﻤﻖ ﻣﻐﻤﺾ ﻋﻴﻨﺎﻩ ﺑﺸﺪﻩ ﻳﺤﺎﻭﻝ ﺍﻟﺴﻴﻄﺮﻩ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﻪ ﻭﻟﻜﻦ ﻟﻢ ﻳﺴﺘﻄﻊ ﻓﻘﺎﻡ ﺑﺴﺤﺐ ﻓﺎﺯﺭﻩ
ﻛﺮﻳﺴﺘﺎﻝ ﺍﻣﺎﻣﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﻭﻗﺎﻡ ﺑﺪﻓﻌﻬﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﺤﺎﺋﻂ ﻓﺴﻘﻄﺖ ﻣﻬﺸﻤﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺭﺽ ﺛﻢ ﺍﻟﺘﻒ ﻻﺩﻡ ﻭﻗﺪ ﺍﺯﺩﺍﺩﺕ ﻭﺗﻴﺮﻩ
ﺗﻨﻔﺴﻪ ﻭﺻﺮﺥ ﺑﺎﺩﻡ ﺍﻧﺖ ﻟﻴﻪ ﻛﺪﻩ ﻭﺍﺯﺍﻯ ﻛﺪﻩ ﺍﺣﻨﺎ ﺑﻨﺤﺒﻚ ﻭﻣﺴﺘﻌﺪﻳﻦ ﻧﻌﻤﻞ ﻛﻞ ﺣﺎﺟﻪ ﻋﻠﺸﺎﻧﻚ ﻭﻛﻞ ﺧﻨﺎﻗﻰ ﺩﻟﻮﻗﺘﻰ
ﻣﻌﺎﻙ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﻣﺶ ﻋﺎﻳﺰ ﺗﺒﻘﻰ ﺍﻧﺖ ﻓﻰ ﺑﻠﺪ ﻭﺍﻧﺎ ﻓﻰ ﺑﻠﺪ ﻟﻜﻦ ﺍﻧﺖ ﻣﺼﻤﻢ ﻣﺘﺨﺮﺟﺶ ﻣﻦ ﻛﺘﻠﻪ ﺍﻟﺒﺮﻭﺩ ﺍﻟﻠﻰ ﺍﻧﺖ ﻋﺎﻳﺶ ﻓﻴﻬﺎ
ﻣﺘﻘﺪﺭﺵ ﺗﻘﻮﻝ ﻛﻠﻤﻪ ﺣﻠﻮﻩ ﺗﺮﻳﺢ ﺑﻴﻬﺎ ﺍﻟﻠﻰ ﻗﺪﺍﻣﻚ ﺑﺲ ﻭﺍﺿﺢ ﺍﻧﻰ ﻛﻨﺖ ﺑﺤﻠﻢ .
ﻭﺍﻟﺘﻔﺖ ﻳﻮﺳﻒ ﻟﻠﺮﺣﻴﻞ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻮﻗﻒ ﻓﺠﺄﻩ ﻋﻨﺪ ﺍﺳﺘﻤﺎﻋﻪ ﻟﺼﻮﺕ ﺍﺩﻡ ﺍﺭﺟﻊ ﻳﺎ ﻳﻮﺳﻒ ﻣﺶ ﻻﻳﻖ ﻋﻠﻴﻚ ﺍﻟﺪﻭﺭ ﺩﻩ .... ﺍﻧﺎ
ﺍﺷﺘﺮﻳﺖ ﺍﻟﺸﻘﻪ ﺍﻟﻠﻰ ﻓﻰ ﺍﻟﻘﺎﻫﺮﻩ ﺧﻼﺹ ﻭﺳﺠﻠﺘﻬﺎ ﺑﺎﺳﻤﻚ ﻭﻧﻘﻠﺖ ﻛﻞ ﺍﺳﻬﻤﻚ ﻻﺳﻬﻢ ﺷﺮﻛﺘﻰ ﻓﻰ ﺍﻟﻘﺎﻫﺮﻩ ﻳﻌﻨﻰ ﺍﻧﺖ
ﻫﺘﺒﻘﻰ ﺟﻨﺒﻰ ﻭﻣﻌﺎﻳﺎ ﻫﻨﺎﻙ .
ﺍﻟﺘﻒ ﻳﻮﺳﻒ ﻭﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻪ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﻪ ﻋﺮﻳﻀﻪ ﻭﻋﺎﺩ ﻭﺟﻠﺲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺮﺳﻰ ﺍﻣﺎﻡ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﻭﻭﺿﻊ ﻗﺪﻡ ﻋﻠﻰ ﻗﺪﻡ ﻭﺍﺭﺧﻰ
ﺟﺴﺪﻩ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮ ﺍﻟﻜﺮﺳﻰ ﻃﺐ ﻣﺶ ﺗﻘﻮﻝ ﻛﺪﻩ ﻣﻦ ﺍﻻﻭﻝ ﻳﺎ ﺭﺍﺟﻞ ﺧﻠﻴﺘﻨﻰ ﺍﻛﺴﺮ ﺍﻟﻔﺎﺯﺭﻩ ﻃﺐ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺷﻜﻠﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻏﺎﻟﻴﻪ
ﻳﺎﻻ ﻓﺪﺍﻳﺎ .
ﻛﻞ ﻫﺬﺍ ﻭﺭﺃﻓﺖ ﻳﺴﺘﻨﺪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺎﺋﻂ ﻳﺮﺍﻗﺐ ﻣﺎ ﻳﺤﺪﺙ ﻭﻳﻨﻈﺮ ﺍﻟﻴﻬﻢ ﺑﺘﻌﺒﻴﺮ ﺍﺷﻤﺌﺰﺍﺯ ﻭﺳﺨﺮﻳﻪ ﻳﻌﻠﻢ ﺍﻧﻬﻢ ﺩﺍﻳﻤﺎ ﻣﺎ ﻳﻔﻌﻠﻮﻥ
ﻫﺬﺍ ﺳﻮﻳﺎ ﻭﻟﺬﻟﻚ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺟﺪﻳﺪ ﻋﻠﻴﻬﻢ .
ﺍﺩﻡ ﺑﺲ ﺍﻧﺖ ﻗﻠﺒﻚ ﺟﺎﻣﺪ ﻻﻧﻚ ﻋﺎﺭﻑ ﺍﻧﻚ ﻟﻤﺎ ﻫﺘﺘﻜﻠﻢ ﻛﺪﻩ ﻫﺮﻭﺣﻚ ﻣﺘﺸﺮﺡ ﺑﺲ ﺣﻈﻚ ﺍﻧﻰ ﻣﺰﺍﺟﻰ ﺣﻠﻮ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭﺩﻩ .
ﻳﻮﺳﻒ ﺍﻩ ﺻﺤﻴﺢ ﻣﺎ ﺍﻧﺎ ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﺖ ﺗﻮﻗﻌﺖ ﺍﻧﻰ ﻫﺘﻼﻗﻰ ﺍﻳﺪﻳﻚ ﺑﺘﺴﻠﻢ ﻋﻠﻴﺎ ﺍﻳﻨﻌﻢ ﺍﺗﻔﺎﺟﺄﺕ ﺑﺲ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻛﻨﺖ ﻋﺎﻳﺰﻙ
ﺗﻀﺮﺑﻨﻰ .
ﺍﺩﻡ ﻋﺎﻳﺰﻧﻰ ﺍﺿﺮﺑﻚ ﻟﻴﻪ !!!!! ﻣﺘﺨﺎﺻﻢ ﻣﻊ ﻣﺮﺍﺗﻚ ﻭﻋﺎﻳﺰ ﺗﺼﺎﻟﺤﻬﺎ .
ﺿﺤﻚ ﻳﻮﺳﻒ ﺑﺸﺪﻩ ﺣﺒﻴﺒﻰ ﻳﺎ ﺍﺩﻡ ﺩﺍﻳﻤﺎ ﻓﺎﻫﻤﻨﻰ ﺻﺪﻕ ﺍﻟﻠﻰ ﺳﻤﺎﻙ ﺍﻟﻜﻴﻨﺞ .
ﺳﻴﺒﻚ ﻣﻦ ﺩﺍ ﻛﻠﻮ ﻫﻨﺴﺎﻓﺮ ﺍﺧﺮ ﺍﻻﺳﺒﻮﻉ ﺍﻛﻴﺪ .
ﺍﺩﻡ ﺑﺸﺮﻭﺩ ﻭﻫﻮ ﻳﻄﻠﻖ ﻧﻔﺲ ﻃﻮﻳﻞ ﺍﺗﻤﻨﻰ .
ﺛﻢ ﺍﻣﺴﻚ ﻫﺎﺗﻔﻪ ﻳﻌﺒﺚ ﺑﻪ .
ﺗﻌﺠﺐ ﻛﻼ ﻣﻦ ﺭﺃﻓﺖ ﻭﻳﻮﺳﻒ ﻓﺎﻻﻭﻝ ﻣﺮﻩ ﻳﺒﺪﻭ ﺍﺩﻡ ﻣﺘﺮﺩﺩﺍ ﺑﺨﺼﻮﺹ ﺍﻣﺮﺍ ﻣﺎ ﻭﻟﻜﻨﻬﻢ ﻣﺎ ﻟﺒﺜﻮﺍ ﺍﻥ ﻓﻬﻤﻮﺍ ﺳﺒﺐ ﺗﺮﺩﺩﻩ ﻓﻼ
ﻳﻮﺟﺪ ﺳﻮﻯ ﺷﺨﺺ ﻭﺍﺣﺪ ﻗﺎﺩﺭ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ ﻭﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﻫﻮ ﺯﻭﺟﺘﻪ العزيزة
ﻣﺮ ﺍﻟﻴﻮﻣﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﻳﺎﺭﺍ ﻟﻴﺲ ﺑﻬﻤﺎ ﺍﻯ ﺟﺪﻳﺪ ﺳﻮﻯ ﺩﻋﻮﺍﺕ ﻳﺎﺭﺍ ﺍﻟﻤﺘﻜﺮﺭﻩ ﻻﺩﻡ ﻭﻗﻠﻘﻬﺎ ﻋﻠﻴﻪ
ﺭﻥ ﻫﺎﺗﻔﻬﺎ ﺑﺼﻮﺕ ﻭﺻﻮﻝ ﺭﺳﺎﻟﻪ ﺍﻣﺴﻜﺖ ﺍﻟﻬﺎﺗﻒ ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺭﺃﺕ ﺍﻟﺮﻗﻢ ﺗﻮﺗﺮﺕ ﻓﻬﻮ ﺭﻗﻢ ﻭﺍﻟﺪﻫﺎ ﻳﺎﺗﺮﻯ ﻟﻤﺎ ﻳﺮﺍﺳﻠﻬﺎ ﻻ ﺗﺪﺭﻯ
ﻟﻘﺪ ﺍﺷﺘﺎﻗﺖ ﺍﻟﻴﻪ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻭﺍﻟﻰ ﻭﺍﻟﺪﺗﻬﺎ ﺍﻳﻀﺎ ﺗﺮﺩﺩﺕ ﻓﻰ ﻓﺘﺢ ﺍﻟﺮﺳﺎﻟﻪ ﺛﻢ ﺣﺴﻤﺖ ﺍﻣﺮﻫﺎ ﻭﻓﺘﺤﺘﻬﺎ ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺭﺃﺗﻬﺎ ﺷﻬﻘﺖ ﻣﻦ
ﺍﻟﺼﺪﻣﻪ ﺛﻢ ﺻ
ﻣﺶ ﺷﻘﻴﻘﺘﻰ ﺑﺲ ﺑﺤﺒﻬﺎ ﺍﻛﺘﺮ ﻣﻦ ﻧﻔﺴﻰ ﺳﻔﺮﺕ ﻣﻊ ﺟﻮﺯﻫﺎ ﻣﻦ ﺯﻣﺎﻥ ﺍﻭﻯ ﻭﺍﺧﻴﺮﺍ ﺭﺟﻌﺖ ﺑﺎﺑﺎ ﺑﻌﺘﻠﻰ ﺭﺳﺎﻟﻪ ﻭﻗﺎﻟﻰ ﺍﻧﻬﺎ
ﺭﺟﻌﺖ ﻭﻧﻔﺴﻬﺎ ﺗﺸﻮﻓﻨﻰ . ﺍﻧﺎ ﻣﺒﺴﻮﻃﻪ ﺍﻭﻯ ﺍﻧﻬﺎ ﺟﺖ ﺍﺧﻴﺮﺍ ﺳﺎﺭﻩ ﺩﻯ ﻛﻨﺖ ﺩﺍﻳﻤﺎ ﺍﻟﻌﺐ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﻋﻤﺮﻫﺎ ﻣﺎ ﺯﻋﻠﺘﻨﻰ ﺍﻭ
ﺳﺎﺑﺘﻨﻰ ﺣﺘﻰ ﻓﻰ ﻳﻮﻡ ﺯﻋﻼﻧﻪ ﻛﻨﺖ ﺑﻨﺎﻡ ﺩﺍﻳﻤﺎ ﻓﻰ ﻟﺤﺪﻣﺎ ﺍﺗﺠﻮﺯﺕ ﻭﺳﺎﻓﺮﺕ ﺑﻘﺎﻟﻰ ﻣﺪﻩ ﻃﻮﻳﻠﻪ ﺍﻭﻯ ﺍﻭﻯ ﻻ ﺑﻜﻠﻤﻬﺎ
ﻭﻻ ﺍﻋﺮﻑ ﻋﻨﻬﺎ ﺣﺎﺟﻪ ﺑﺲ ﺍﻗﻮﻟﻚ ﻋﻠﻰ ﺣﺎﺟﻪ ﺟﻮﺯﻫﺎ ﺩﺍ ﺍﻧﺎ ﺑﻜﺮﻫﻪ ﻭﻣﺶ ﺑﺤﺒﻪ ﺍﺑﺪﺍ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﻋﻨﻰ ﻭﺧﺪﻫﺎ ﻭﺳﺎﻓﺮ
ﻭﺣﺘﻰ ﻟﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻌﺎﻧﺎ ﻫﻨﺎ ﻓﻰ

ﺍﻭﻝ ﺟﻮﺍﺯﻫﺎ ﻣﻜﻨﺘﺶ ﺑﺤﺒﻪ ﺑﺮﺿﻮ ﺭﺍﺟﻞ ﺭﺧﻢ ﺍﺳﺘﻐﻔﺮ ﺍﻟﻠﻪ . ﺛﻢ ﺻﻔﻘﺖ ﺑﺴﻌﺎﺩﻩ ﺑﺲ ﻣﺶ
ﻣﻬﻢ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺍﻧﻬﺎ ﻫﻨﺎ ﺩﻟﻮﻗﺘﻰ ﻻﺯﻡ ﺍﺷﻮﻓﻬﺎ ﻻﺯﻡ .
ﻣﺮﻳﻢ ﺭﺑﻨﺎ ﻳﺨﻠﻴﻜﻮ ﻟﺒﻌﺾ ﺑﺲ ﺍﻧﺘﻰ ﻫﺘﺮﻭﺣﻰ ﻟﻬﺎ ﻫﻨﺎﻙ ﺍﻗﺼﺪ ﻳﻌﻨﻰ ﺑﻴﺖ ﺍﻫﻠﻚ ﻭﻛﺪﻩ .
ﻳﺎﺭﺍ ﺑﺎﺑﺘﺴﺎﻣﻪ ﺍﻩ ﻫﺮﻭﺡ ﺍﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺍﻧﺎ ﻗﺮﺭﺕ ﺍﺩﻯ ﻻﺩﻡ ﻓﺮﺻﻪ ﺗﺎﻧﻴﻪ ﻳﺒﻘﻰ ﻣﺶ ﻫﺪﻯ ﻻﻫﻠﻰ ﺑﺲ
 

 

تم نسخ الرابط