قصه انا وحمايا
المحتويات
بيه بيفطر بره فالجنينه
اميره بيفطر هو لاحق
وقولت فى سرى ده لسه كان خارج من اوضتى
الداده هدخل احضر الفطار
اميره بقولك يا داده انا اللى هحضر اللبن لحبيبه بنتى
الداده حاضر
اميره انا خارجه الجنينه لما تحضرى الفطار ابقى نادى عليه
وفعلا اميره خرجت الجنينه تشوف حماها ولقيته قاعد بيفطر ولا كأنه عامل اى حاجه ولسه هتكلمه هو قال صباح الخير يا اميره تعالى افطرى
الحما تعالى بس يا بنتى
اميره قالت فى سرها بنتك هو انا لو بنتك هتعمل فيه كده منك لله وقالت شكرا يا عمى الداده بتحضرلى فطار
وتليفون اميره رن وقالت ده اشرف ورددت عليه وقفلت معاه وقالت ده كان بيطمن عليه وعلى حبيبه وحضرتك
الحما قوليلوا ابوك بمب
اميره ربنا يديك الصحه يا عمى
الداده ستى اميره الفطار جاهز
الحما ما قولتلك افطرى معايا
اميره عن اذنك هروح افطر
وفعلا اميره سابت حماها بيفطر وراحت تفطر وعماله تفكر اعمل ايه انا خاېفه اوى اوى
واول ما قعدت عالسفره ولسه هتاكل
عبير نازله جرى عالسلم وقالت الحقى يا مدام اميره حبيبه سخنه مولعه الحقى بسرعه
اميره سابت الاكل وجريت تشوف حبيبه فيها ايه وقالت لعبير روحى بسرعه هاتى مياه من الحنفيه
عبير المياه اهى يا مدام
أميره خلاص انا هروح الدكتور ولا اقولك هاتى طبق ومنديل قطن وانا هعملها كمادات وفعلا عبير حضرت طبق ومنديل قطن واميره عملت كمادات لحبيبه لحد ما السخونيه نزلت
اميره ان شاء الله عن اذنك انا داخله اللبس واخد حبيبه للدكتور
الحما لا انا هتصل بالدكتور يجى لحد هنا
اميره اوك
حماها مسك التليفون واتصل بالدكتور وفعلا بعد نص ساعه والدكتور كان موجود وقال عندها احتقان فالزور
واميره خدت الروشته وادتها لعبير تروح تشترى العلاج وفعلا عبير راحت متأخرتش ورجعت بسرعه وادت لحبيبه العلاج وحبيبه نامت واميره قاعده جمبها وعدى وقت كبير لحد ما الساعه دقت 7 بالليل وأشرف وصل
اشرف انا خلصت بدرى النهارده مالها حبيبه هى فين
اميره الحمد لله السخونيه نزلت ونايمه ع كده من الصبح
اشرف فين بابا
اميره فى اوضته لسه طالع فوق
الداده هحضر العشا
اشرف خد اميره وطلعوا يطمنوا على حبيبه وبعد ما اطمنوا وكانت عبير مع حبيبه
وأشرف دخل اوضته يغير هدومه بس اميره كانت بټعيط
اميره قالت فى سرها انا بعيط ع ابوك امش عارفه هعمل ايه
اميره ان شاء الله هتبقى كويسه بقولك يا اشرف انا عاوزه شقه بره
اشرف اكيد بتهزرى
أميرة اه بهزر
الباب خبط واميره قالت اكيد الداده وفعلا قالت العشا جاهز ونزلوا ولقت حماها قاعد عالسفره واول لما قعدوا وابتدوا ياكلوا اشرف كان بيتكلم مع باباه واميرة كانت مستمعه
وفجأه تليفون اشرف رن وقام من على السفرة
الحما رجلى وجعانى
اميره انا قايمه عن اذنك
اشرف اميره فين يا بابا
الاب طلعت انا قايم انام
اشرف بدرى كده تصبح ع خير
الاب وانت من اهله
وأشرف طلع ع اوضته واميره كانت بتطمن ع حبيبه ولما اطمنت دخلت ع اوضتها والوقت عدى والساعه دقت 12 بالليل وأشرف نام بس اميره بتفكر تقول لاشرف ع ابوه ولا لا وقالت لما اقوم اطمن ع حبيبه وقامت ودخلت ع اوضته حبيب
وهى مش مصدقه وبتجبرنى عالشغل هنا انا تعبت وزهقت والله صدقينى لاقيت نفسى بقول لعبير خلاص كفايه لحد كده شغل ياريت متجيش تانى بس حمايا مسكتش وقالى هو بيتك علشان تتحكمى فيه بقولك ايه انتى هنا زى اى حد ويلا خودى بنتك وروحى اوضتك
حسيت انى اتكسفت وحسيت انه فعلا مش بيتى خدت بنتى وخرجت مكسوره الجناح وروحت اوضتى وسبت عبير معاه وسمعت صوتها وهى بتقولوا كفايه حرام عليك
انا حسيت انى ضعيفه ولازم أمشى من هنا فى اسرع وقت بس
متابعة القراءة