روايه نغم بين العشق والاڼتقام
المحتويات
تشترى دكتور من الطب الشرعى
ليقف المحامى يقول تمام أنا هروح عنده دلوقتى وهتصرف وطلعك من هنا بكفاله
ليقف فيصل ويتجه للخروج مع ذالك الشرطى المكلف به
ليجد والده يقف أمام باب الغرفه
يتجه اليه ويقول بقلق
فيصل ايه الى حصل ماهر قال انك مقبوض عليك
لينظر فيصل الى والده بخذو ويقول
ليقول طاهر بعتاب قولتلك ك من فجر مش هيجى من وراه خير يلا كل شىء نصيب أنا هروح البيت واحاول ٱهديها.
أستت نجوى عصام
لخل الى غرفة الضيوف ويجلس بها
لتقول له بعتاب أنا لما جيتلك جوازك من لميس فهمتك ظروف لميس كلها بس انت خذلتنى وبدل ما تحاول تحتوى المها زدت فى جرحها أنا كنت متوقعه منك عكس كده
لتقول بتبسم وتمنى ياريت لميس قلبها أبيض
و ان تكمل حديثها رن هاتفها
لترى من المتصل
لتجد ذالك الرقم الغريب الذى يتصل عليها كثيرا
لتقرر عدم الرد وتغلق الاتصال
لتقوم بفتح الرساله لترى ما بها
لترى نغم ولميس يمكثان ارضا مقتان ومكممتان ونائمتان جوار بعضهن يستندان على الحائط بظهورهن بمكان يبدو كمخزن قديم ونائ
لترتجف ها المه بالهاتف وكادت ان تفقد توازنها
ليرى عصام ذالك ويقول لها فى ايه الرساله فيها ايه
ليشاهد الفيو
ليرتجف قلبه وهو يرى لميس بهذه الصوره ليقوم بمعاودة الاتصال بالرقم المبعوث منه الرساله ولكنه لم يجيب ليغلق الهاتف ويتجه الى نجوى التى تجلس ترتجف به وتبكى
ويقول لها اهدى يمكن يكون فيو متفبرك
ليخرج هاتفه ويقوم بالاتصال على لميس للعجب رد الهاتف سريعا
ليغلق الهاتف فى ه ويفصل عن الخدمه
لينظر عصام الى نجوى ويقول الرقم الى بعت الرساله ده انتي عارفه صاحبه
لترد وهى تبكى به وترتجف الرقم ده بقاله مده بيتصل عليا يقول كلام مش كويس او ميردش عليا او يبعت رسايل وقحه وبيظهر بدون اسم انا فكرته رقم بيعاكس
لتقول نجوى خائفه وهى تبكى به بناتي يارب أحفظهم يارب
لينظر عصام ويقف حائرا ي بشعره لا يعرف كيف يتصرف قلبه منزوع منه عقله كأنه توقف عن
عليها وأنا هكون وراكى بعربيتى من غير ما الفت الانتباه
لتنفذ ما قاله
بعد دقيقه
كانت تقف أمام بيتها لتجد تلك السياره لتتجه اليها لتجد ملثم يفتح الباب و يشير لها بالركوب وهو ينظر حوله
ليغلق الباب سريعا بعد صعودها
انتظر عصام دفيقه ليخرج بسيارته خلفهم.
بالقسم أثناء ادلاء فيصل بأقواله امام وكيل النيابه المخصص بالتحقيق فى القضيه
دخل احد العساكر ومال على الوكيل وقال له شىء
ليقول له ډخله
دخل ذالك الشخص
ليقول الوكيل. العسكرى قالى ان عندك معلومات تخص القضيه دى اتفضل قول الى عندك
ليقول أنا سمعت ان فجر منصور الفهدى متهمه فيصل العفيفى بالاعتداء عليها واغتصبها
لتنظر الى فيصل ببسمه ليئمه تقول ثوانى بس فى مشكله هحلها وارجع بسرعه نتعاتب ليقول فيصل خلى العتاب لوقت تانى
لترتبك فجر وتقول لٱ ثوانى وراجعه
خرجت فجر وذهبت الى مكان تواجد كريم
لتقول له بتعسف ايه الى جابك يا كريم قولتلك موضوعنا انتهى
لينظر اليها معجبا ومتعجبا ليطلق صفير وينظر لهالى انها
دفعته بقوه تنهره قائله اخرج بره يا كريم بدل ما خلى الامن يتعامل معاك بطريقه مش كويسه أنا لغاية دلوقتي عامله حساب اننا كنا متجوزين
ليرد وهو ينظر لها بوقاحه ايه فى واحد جد بتوقعيه نفس الطريقه دى كنتى بتلبسى ليا نفس نوعيه اللبس الجميل ده
لترفع ها ټصفعه وتقول اخرج بره ومتجيش هنا تانى
لتنادى على الامن وتتركه وتعود لفيصل
لخل احد رجال الامن ويحاول اخراجه ولكنه خشى من سلطة
عائله كريم فإن كان عمه ليس وزيرا ولكنه يظل ذات سيط عالى
عادت فجر لفيصل لتجد كوب الماء موضوعا على الطاوله امامها لم يرت منه سوى كميه صغيره ويغلق هاتفه يبدوا انه كان يرد على أحدا ما
ليقول لها أنا لازم امشى دلوقتي عندى حاجه مهمه لازم أخلصها
لتحاول معه ان يبقى حتى يتمكن منه المخدر ولكنه أصر وتركها وخرج
رأى كريم فيصل يغادر الغرفه
ليذهب وخل اليها وينظر الى فجر ويقول تقلال هو دا صك الجد بس مش ملاحظه انه مش من مستوى فجر هانم الفهدى واضح انه فلاح
لتنظر الى كريم پغضب وتنادى على الحرس لكن لم خل أحد الى تلك الغرفه كما قالت لهم الخادمه سابقا
ليميل كريم يشرب الباقى من كوب الماء ويظل معها يتشاجران الى ان تمكن منه المنشطان اللتان كانا بالكوب ولم يستطيع التحكم
متابعة القراءة