روايه فرح والأخوان زياد وسليم
المحتويات
اصحابزياد اخد باله من ان زياد پيتخانق وكانوا اصحاب زياد ريحين عليهم راح عشان يقدروا يهربوا كان معاه مطوه راح وضعها فى جسد زياد راح زياد ساب اللى كان ماسك فيه ووقع على الارض وجريوا كلهم فضلت فرح تصرخ وكان اصحاب زياد وصلوا فى منهم اللى جرى على زياد وحمله ووضعوه فى السياره وفى اللى حاولوا ليحقوا الشباب اللى اتخانقوا مع زياد ولكن استطاعوا ان يهربوا راحوا الى المستشفى وفرح هتتجنن من اللى حصل وزياد اللى ھيموت بسببها واول ما وصلوا المستشفى اخدوه ودخلوه غرفة العمليات راحت فرح متصله على سليم وقالت الحقنا ياسليم زياد فقال ماله زياد قالت احنا فى المستشفى وزياد فى العمليات حد ضربه پسكين وانا مش عارفه اعمل ايه قال انا جيلكم حالا ونزل اخد سيارته وراح وساق باقصى سرعه وهو بيقول زياد اوعى تسبنى يازياد دا انت مش بس اخويا انت ابنى اوعى يازياد وهو دايس على دواسة البنزين دون وعى وعلى اخر سرعه بالسياره وبقى يتفادى السيارات باقصى سرعه وكادى ان يحدث له حاډث لولا ستر ربنا عليه لحد ماوصل ودخل المستشفى واول ما وصل زياد عامل ايه فقالت مش عارفه بقاله ساعات جوه ومحدش خرج يطمنى انا هتجنن فزعق بالمستشفى وقال فين المسئول هنا فجه له مدير المستشفى فقال اخويا جوه العمليات بقاله فتره طويله انا عاوز حد يطمنا ولو انتوا مش هتنقظوا اخويا انا اسفره حالا بطياره اعالجه بره حد يعرفنى دلوقتى حالا فحاول مدير المستشفى يهديه وقال له احنا مقدرين الظروف بس انا بأكد لسيادتك اننا هنعمل كل اللى ربنا يقدرنا عليه وعمرنا ما هنقصر فى انقاذ حياة انسان وسواء بره او هنا واحد اتفضل استريح وادعى لاخوك لان حالته صعبه والاصابه مس سطحيه وربنا يطلعوا بالسلامه فراح قاعد وحاطت وجه بين ايده وراح باصص لفرح وقال هو ايه اللى حصل ومين دول اللى ضړبوه وليه فقالت اصل انا كنت واقفه فى مكان لوحدى بعيد عن الجروب فالتف حولى شباب وعكسونى
متابعة القراءة