روايه فرح والأخوان زياد وسليم
المحتويات
سليم يعنى بعد ما اتفقت النهارده على كتب الكتاب اول الشهر اللى جى فقال زياد وانا اللى هقولك ياسليم اتلكك ياعم ليها فقال سليم عندك حق بس الكلام ده لو انا مش لاقى عيب فيها دا هى بصراحه فيها حاجات كتير مش عجبانى لبسها ودلعها الماسخ وتحررها اللى مش ماشي مع طبعنا انا مش عارف انا كنت ازاى هعيش معاها وفعلا كان بينهم ميعاد وراح استناها بسيارته فوجدها طالعه بنفس نوعية اللبس فراح مزعق فيها انا مش قولت ليكى كذا مره انا نوعية اللبس ديه مش عجبانى فقالت خلاص بقى ياسليم اخر مره وركبت السياره وراحوا مع بعض المشوار وهما مع بعض بس كانت منتظره سليم خارج مطعم بعد ان انتهوا من الغداء وكان سليم بيحاسب وهى منتظره بالخارج قبلت احد اصدقاء النادى فسلمت عليه ووقفت تتكلم معاه فراح سليم اول ماخرج من المطعم وشاهدها قام ماسكها من ايدها وشدها وقال ليها مين ده وازاى تقفى تتكلمى معاه فقالت له انت ازاى تحرجنى كده امام اصحابى قال لها اصحابك انا الكلام ده ما ينفعنيش معايا انا معنديش اصحابى ومش اصحابى قالت له لا انت كده اوفر اوى هو احنا قاعدين مع بعض فى مكان لوحدنا احنا واقفين فى مكان عام ولقيته امامى وبيسلم عليا وبيتكلم معايا اقول له ايه معلش انا قطعت اصحابى لا ده كتير اوى لوسمحت روحنى وبابا يشوف صرفه معاك راح مركبها السياره واول مادخلوا راح سليم قال له بنتك عندك ايه ياسيادة اللواء ومتلزمنيش معلش اصل انا مش متحرر ولامتحضر انا راجل صعيدى راحت جريت ارتمت فى حضڼ والدها وقالت له دا مچنون وعمال يتلكك لى من اول المشوار ايه اللبس ده ليه بتتكلمى مع ده زى مايكون ندما على قرارا ارتباطنا وانا عارفه ليه فكرنى مش فاهمه فقال سليم تقصدى ايه انا مش فاهم قصدك قالت لا فاهم تقدر تقولى بنت عمك ديه قاعده ليه معاكم وليه مش طيقانى وانا كنت بحس بنظرتكم لبعض ايه
متابعة القراءة